غزة

استشهد فلسطيني واحد على الأقل وأصيب أكثر من خمسة آخرين بجروح في غارة نفذها الطيران الحربي الإسرائيلي على موقع للشرطة في رفح بجنوب قطاع غزة قبل فجر اليوم السبت.

تحل اليوم الذكرى الـ90 لوعد بلفور، الذي تعهدت فيه بريطانيا لليهود، في 2 تشرين الثاني ,1917 بإقامة وطن قومي لهم على أرض فلسطين.

ذكرت صحيفتا «هآرتس» و«معاريف» امس أن الجيش الإسرائيلي يعيد، في الآونة الأخيرة، تعريف «المصالح الأمنية» للدولة العبرية و»نظرية القتال» التي يتبعها، وذلك استعدادا لمؤتمر انابوليس المقرر عقده خلال اسابيع.

أرسل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إلى العاصمة السورية، مبعوثين ليطلبوا منها، منع عقد مؤتمر دمشق لمناهضة مؤتمر أنابوليس.
ومن الجائز أن الدافع الرسمي لمهمة المبعوثين هو التذرع بوجوب الابتعاد عن التدخل في الشأن الفلسطيني الداخلي.

أعلنت الحكومة الفلسطينية المقالة أمس ان رئيسها إسماعيل هنية سيلقي خطابا مهما للشعب الفلسطيني يوم الأحد المقبل، وتعهدت حركة “حماس” بالسيطرة على الضفة الغربية بعدما شنت هجوما هو الأعنف على الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بينما

هل تستطيع «حماس» الحفاظ على حماس وتأييد الشارع العربي؟

فيما صدرت، أمس، تحذيرات من تدهور الوضع الطبي في قطاع غزة، كشفت فحوصات طبية عن إصابة رئيس الوزراء “الإسرائيلي” ايهود أولمرت بسرطان البروستات، ولم تتأخر السلطة الفلسطينية في الإعراب عن تمنياتها لأولمرت بالشفاء العاجل، في

هناك خشية ان يتحول سرطان البروستات الذي اعلن رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت اصابته به، الى طامة اضافية.
لا تحتاج اسرائيل طبعا الى ذرائع للتنكيل بالفلسطينيين على وجه الخصوص، والى الاعتداء على اللبنانيين، وتهديد السوريين والتآمر

وهل صحيح أن التقارب بين مصر وحماس لاسترضاء جماعة الإخوان؟