اجتاز آلاف الفلسطينيين معبر رفح نحو الأراضي المصرية بعد تدمير جزء من الجدار الحدودي، لتأمين احتياجاتهم من الطعام والوقود وغيرها من المؤن التي أصبحت نادرة في القطاع الذي يتعرض لحصار خانق من أكثر من شهر من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
زودت اسرائيل قطاع غزة، امس، بـ«فتات» من شحنات الوقود تكفي لتشغيل محطة الكهرباء في القطاع يومين فقط، مبقية سيف الحصار والموت مسلطاً على السكان، فيما برز تطور جديد، امس، تمثل في «الاشتباك» بين حركة حماس والقاهرة، بعدما اتهمت القاهرة
منعت الولايات المتحدة إصدار بيان من مجلس الأمن الدولي ينتقد إسرائيل على خلفية الحصار المشدد على غزة, وسط تحذيرات من انهيار كامل للبنية التحتية بالقطاع.
ندد رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان امس بالحصار الذي تفرضه اسرائيل على القطاع، مشيرا الى ان «فلسطين هي اساسا سجن بسماء مفتوحة... وشعب غزة يواجه مأساة انسانية» ومضيفا «نواجه صعوبة كبرى في تفهم هذا الوضع».
دعت جامعة الدول العربية مجلس الأمن الدولي، أمس، إلى عقد اجتماع عاجل لمناقشة الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة، وذلك فيما كثفت إيران اتصالاتها مع الدول العربية، معلنة عن استعدادها لاستضافة اجتماع لمنظمة المؤتمر الإسلامي،
تأهب أشقاء الفتى الفلسطيني ماهر العسلي (12 عاما) بجوار سريره، على مدار الساعة في جباليا شمالي غزة، امس، للتحرك سريعا لإنقاذ حياته عن طريق ضخ الهواء عبر مضخة يدوية، من خلال ثقب في رقبته، عندما يتوقف جهاز التنفس الصناعي عن
بدا «الانسجام» واضحاً بين الأكثرية والمعارضة اللبنانية في تقديم استنتاج مشترك حول وصول المبادرة العربية في حل الأزمة اللبنانية الى أفق مسدود، ولو أن الجانبين قد اختلفا في تحديد المسؤول عن إيصالها الى ما وصلت اليه، على أن يشكل الاجتماع
حملت مشاركة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في إحياء ذكرى عاشوراء في الضاحية الجنوبية، دلالات عدّة في الشكل والمضمون، تتجاوز الأبعاد الداخلية للحشد البشري الضخم والكلام السياسي الداخلي لنصر الله. ففي الشكل، تجاوز الأمين العام