غزة

صعد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بعد محادثاته مع الرئيس المصري حسني مبارك في القاهرة أمس، لهجته حيال حركة حماس موصدا الباب امام أي دور لها في حل ازمة معابر غزة مع مصر، كما كرر شروطه لمحاورتها، معتبرا انها «جهة

تخلى مجلس الأمن عن مسؤولياته تجاه القطاع بإعلان وقف مناقشاته بعد تعطيل الولايات المتحدة لإعلان رئاسي يدين الحصار، وأكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس مجدداً رفضه الحوار مع حركة “حماس”، إلا بعد تراجعها عن “انقلاب”

الكشف عن آلية لإبعاد سورية واستدراج الأطراف العربية لإدخال قوات الناتو

مراسل الـ CNN بن ويدمان كان شاهدا على العديد من الأحداث الرئيسية في سجل الصراع العربي الإسرائيلي.. وآخرها سقوط الحائط الذي يفصل بين غزة ومصر. حيث كتب:

تأمل مصر ان تفلح المحادثات التي ستجريها في القاهرة اليوم، مع وفدين من السلطة الفلسطينية وحركة حماس، في حل أزمة معبر رفح، وسط تسريبات صحافية إسرائيلية عن «اقتراح مصري» يشمل «دورا جزئيا» لحماس في تشغيل المعبر، فيما

عادت الجثث والرؤوس المقطوعة للظهور مجدداً في العراق، وقتل ستة أشخاص وأصيب زهاء أربعين آخرين في عدد من الانفجارات والعمليات الانتحارية في أنحاء متفرقة من العراق.

منيت المجموعة العربية في الأمم المتحدة بفشل ذريع في مجلس الأمن الدولي، أمس، وتخلت عن متابعة مشروع بيان رئاسي يتعلق بالمأساة في غزة. إذ إن قبولها بمشروع بيان رئاسي ملطف رفضته الولايات المتحدة، التي قدّمت تعديلات

دعا رئيس البرلمان الموريتاني مسعود ولد بلخير في خطاب افتتاح الدورة البرلمانية الاستثنائية أول أمس السلطات في بلاده إلى قطع العلاقات مع “إسرائيل”، والتي وصفها بأنها “مشينة”،

المد القومي ساعد في صعود شعبية سورية وحزب الله وحماس وحزب العدالة والتنمية التركي كما ساهم بعزلة المؤيدين للمشروع الأمريكي في المنطقة

لوّحت قوات الأمن المصرية بالهراوات المكهربة وهي تمنع السيارات القادمة من غزة من اجتياز الحدود، الأحد، مشددة من إجراءاتها الأمنية في نقاط التفتيش، لتقييد حركة الفلسطينيين الذين يتحركون بحرية صوب مصر لليوم الخامس على التوالي.