كشف تحقيق صحفي عن نوعية القنابل المدمرة التي استخدمها جيش "الاحتلال الإسرائيلي" في تدمير "برج الجلاء" في "قطاع غزة"، الذي كان يضم شققاً سكنية ومكاتب لشبكات إعلامية من بينها "الجزيرة" ووكالة "أسوشيتد برس".
أعلنت واشنطن أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أجرى اتصالا مع رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو، حيث أعرب عن دعمه لجهود تحقيق وقف لإطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
وقال البيت الأبيض، في بيان، إن بايدن "أكد دعمه الصارم لحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها من الهجمات الصاروخية العشوائية"، كما "رحب بالجهود الرامية إلى مكافحة العنف العنصري وإعادة الهدوء إلى القدس، داعيا إسرائيل لبذل كل الجهود الممكنة من أجل حماية المدنيين الأبرياء".
وبحث بايدن ونتنياهو "سير العمليات العسكرية لإسرائيل ضد حركة حماس والتنظيمات الإرهابية الأخرى في غزة".
كشف مصدر عراقي،يوم أمس الاثنين، أن فصائل عراقية مسلحة، سترسل “خبراء” منها إلى غزة لمساعدة الفصائل الفلسطينية في الحرب مع إسرائيل.
وقال المصدر إن “بعض فصائل النخبة في العراق، وهي معروفة باسم (الفصائل الشيعية) تتواصل مع فصائل فلسطينية وحزب الله اللبناني لتنسيق إرسال الخبراء والمساعدات إلى غزة”.
وأضاف، أن “الحديث عن إرسال مقاتلين، لم يتأكد حتى الآن، لكن هناك استعدادات لبعض الفصائل، خاصة تلك المتواجدة في سوريا”.
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الاثنين، استهداف بارجة إسرائيلية قبالة شواطئ غزة برشقة من الصواريخ.
كما أكد “الجيش الإسرائيلي” في بيان، تعرض إحدى قطعه البحرية لهجوم صاروخي بالفعل، لكنه نفى تعرضها لأي إصابة.
وفي السياق ذاته، أفادت صحيفة “جيروزاليم بوست” العبرية بأن عدد الصواريخ التي تم إطلاقها من القطاع حتى أمس الأحد على “إسرائيل” بلغ 3100 صاروخ، موضحة أن 450 من هذه الصواريخ سقط في غزة أو فشلت عملية إطلاقها، بينما اعترضت “الدفاعات الإسرائيلية” منها 1210 صواريخ، مشيرة إلى أن هذه الأرقام استناداً إلى البيانات الصادرة عن وزارة الدفاع الإسرائيلية.
رفض عمال مرفأ مدينة ليفورنو الإيطالية تحميل شحنة أسلحة ومتفجرات بعد معرفتهم بأن وجهتها ستكون إلى مرفأ أسدود “الإسرائيلي”، في وقت يشن فيه الكيان الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة.
ونقل موقع “كونتروبيانو” الإيطالي عن نقابة عمال مرفأ مدينة ليفورنو، أنها اعترضت على تحميل “أسلحة ومتفجرات ستستخدم لقتل الفلسطينيين”.
شهد شريط فض الاشتباك مع العدو الإسرائيلي المحتل هدوءاً تاماً رغم الإعلان الإسرائيلي عن سقوط صواريخ من سوريا إلى الجولان السوري المحتل.
مصادر مطلعة قالت إن الصواريخ التي تحدث عنها الاحتلال الإسرائيلي لم تطلق من محافظة القنيطرة أو القطاع الشمالي للجولان المحتل.
يتواصل التصعيد العسكري بين "حماس" والاحتلال الإسرائيلي لليوم السابع على التوالي مخلفا خسائر مادية وبشرية جسيمة، وسط تعثر المساعي الدولية للوصول إلى حل. وفيما يلي متابعة متواصلة لآخر التطورات.
- وزارة الصحة: 153 قتيلا وأكثر من 1100 جريحا منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
- الطائرات الحربية تقصف منزل يعود لعائلة البطش في جباليا شمال قطاع غزة
- وزارة الصحة الفلسطينية: 7 ضحايا وأكثر من 40 جريحا جراء الغارات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة
شهد العديد من مدن وعواصم العالم أمس مظاهرات حاشدة تنديداً بالعدوان الإسرائيلي على القدس وقطاع غزة وجرائمه المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني.
العاصمة العراقية بغداد شهدت مظاهرة حاشدة تنديداً بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني.
وذكرت وكالة وفا أن آلاف العراقيين خرجوا في مظاهرة حاشدة في بغداد رافعين العلم الفلسطيني ولافتات تندد بجرائم الاحتلال المتواصلة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة والقدس المحتلة مطالبين المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال لوقف اعتداءاته على الشعب الفلسطيني ومخططاته العنصرية والتهويدية.
رداً على جرائم الاحتلال الاسرائيلي المتواصلة بحق الفلسطينيين جددت المقاومة الفلسطينية اليوم قصفها بالصواريخ “تل ابيب” ومستوطناته المقامة على أراضي الفلسطينيين في الأراضي المحتلة عام 1948.
استشهد ثمانية فلسطينيين وأصيب آخرون في قصف لطائرات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم على قطاع غزة.
وذكرت وكالة معا الفلسطينية أن طيران الاحتلال استهدف بالصواريخ منازل الفلسطينيين في شارع الوحدة وسط مدينة غزة ما أدى إلى استشهاد ثمانية فلسطينيين وإصابة 43 آخرين.
كما تمكنت طواقم الدفاع المدني والصحة من انتشال خمسة أطفال أحياء جراء استهداف منزلهم بشارع الوحدة.