لبنان

استنكر اتحاد النقابات العالمي ومنظماته الاعضاء ومكتبه الاقليمي للشرق الاوسط تعرض عدد من العمال السوريين في لبنان مرة اخرى لاعتداءات وتعذيب نفسي وجسدي على يد افراد وأجهزة امنية لبنانية اثر جريمة اغتيال الوزير اللبناني بيير الجميل.

نظمت جامعة القلمون لقاء حوارياً أمس بحضور الدكتورة نجاح العطار نائب رئيس الجمهورية رئيس مجلس أمناء الجامعة شارك فيه الدكتور أحمد بدر الدين حسون المفتي العام للجمهورية والمطران

هذا ما يقول به ريشارد هاس رئيس مجلس العلاقات الخارجية الأميركية والخبير الاستراتيجي المعروف، في مقالته المنشورة في العدد الأخير من مجلة فورين افيرز. والحقبة الأميركية التي انتهت في الشرق الأوسط هي

استمر التوتر الأمني مسيطراً على مناطق عدة من لبنان، ونشر الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، ابتداءً من بعد ظهر أمس، آلاف العناصر والآليات في بيروت ومحيطها وعلى مداخل أحياء خاصة فيها، وسط معلومات عن تحرك

طلبت أوروبا من دمشق في اختتام أعمال منتدى يوروميد في فنلندا أمس، تجسيد تصريحاتها حول الرغبة في القيام بدور ايجابي في لبنان والمنطقة، فيما رأى وزير الخارجية وليد المعلم ان الاميركيين والفرنسيين يتدخلون في الشؤون اللبنانية،

واصلت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني التحقيق مع العناصر المسلحة الذين جرى توقيفهم في جرود كسروان وهم يقومون بتدريبات عسكرية.

اعتبر الرئيس الاميركي جورج بوش، أمس، أن المتشددين المدعومين من إيران وسوريا، يقوضون الحكومة اللبنانية. ورأى أن إجراء محادثات مع طهران ودمشق، لوقف العنف في العراق، يعود للحكومة العراقية، الا انه رفض

وضع قلبه في الفريزر وافترش العشب ليشرب المتة ويتذكر
كل شيء هناك يمكن شراءه كما تشترى علبة الدخان

لو كان السوريون هم من قتلوا الحريري لما أخطأوا ثانية بقتل بيير الجميل
آسيا تايمز: المستفيد الأول من قتل الجميل هو إسرائيل

بهدف تقويض عملية السلام في العراق ولبنان وفلسطين