أثار اغتيال القائد في حزب الله الشهيد عماد مغنية مجدداً السجال في إسرائيل حول جدوى عمليات الاغتيال ومقدار مساهمتها في تعظيم القدرة الردعية الإسرائيلية.
لا ينفي الإعلامي السوري أكرم خُزام صفة المشاكس عن نفسه، إذ يتساءل: «كيف للمرء أن يكون صحافياً إن لم يكن مشاغباً ومشاكساً وفضولياً». ونظراً لاقتناعه بهذه الأساليب، فضلاً عن شرطه الرئيس المتمثل في «المهنية»، فإن
تُختتم غداً، في دار الأوبرا المصرية، فعاليات «الملتقى الرابع للرواية العربية» مع إعلان اسم الفائز بجائزة الملتقى التي ما زالت لجنة التحكيم تبحث فيها، وإن كانت أبرز الأسماء المرشحة لها هي إدوار الخراط، وخيري شلبي وإبراهيم أصلان
غالباً ما يتعامل المخرجون مع الفيلم التسجيلي بوصفه مقدّمةً لدخول عالم الأفلام الروائية، أو نشاطاً هامشياً في الوقت الضائع. هكذا، تقبع هذه الأفلام في الظلّ، وقلّما تحظى بفرص مناسبة للعرض، وإن لم يتلقفها التلفزيون والفضائيات، فتُعرض تحت
استقبل الرئيس بشار الأسد أمس في قصر الشعب الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس الوزراء حاكم دبي والوفد الرسمي المرافق له. ووصل الشيخ محمد دمشق قادماً من طهران في زيارة
بدأت «أوركسترا» إعلامية ذات منشأ أميركي وأدوات سعودية وشباطية لبنانية بحملة واسعة لتبرئة إسرائيل من عملية اغتيال القائد في حزب اللـه عماد مغنية وتوجيه الاتهام مباشرة إلى حزب اللـه وسورية! وذلك من خلال بث سلسلة من الشائعات
انحسر التوتّر في شوارع بيروت أمس بعد اتفاق الجيش وقوى الأمن مع القوى السياسية على سلسلة من الإجراءات لمنع تجدّد المواجهات في أحياء العاصمة، فيما برز عنصر مقلق إضافي تمثّل بإعلان السعودية، في خطوة هي الأولى من نوعها للمملكة في لبنان،
أنجز النائب العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا مطالعته في جريمة عين علق (في لبنان)، محددا الجهة الفاعلة، وهي تنظيم «فتح الإسلام»، والغاية من ارتكابها صبيحة ذلك اليوم المشؤوم من شهر شباط من العام ,2007 وهي توجيه
تشهد إسرائيل عملية تنشيط ذهني غير مسبوقة في محاولة لاستشراف سيناريوات رد حزب الله على اغتيال القائد العسكري الحاج عماد مغنية. وبعدما كانت في موقع المبادر، انتقلت الدولة العبرية إلى موقع المتلقي ودخلت في مرحلة انتظار واستنزاف
حركة دبلوماسيّة نشطة عرفتها العلاقات العربية ــــ العربية في اليومين الماضيين، ومن المرجَّح أن تستمرّ حتّى موعد انعقاد القمّة العربية في العاصمة السوريّة في نهاية شهر آذار المقبل، وسط تلميحات لدبلوماسيّين عرب إلى أن الأوضاع الأمنيّة