لبنان

حافظ اللبنانيون في بلادهم أمس على أجواء “التفاؤل الحذر” التي تتصف بها آمالهم بشأن مؤتمر الحوار الوطني الذي يجري مداولاته في الدوحة قادة وزعامات طرفي الأزمة المحتدمة في الموالاة والمعارضة، والذي تواصل أمس في جلستين،

تسريبات إسرائيلية: الانهيار السريع للمليشيات اللبنانية الحليفة لأمريكا أحبط مخطط التدخل الإسرائيلي إلى جانبها، ورئيس المخابرات العسكرية الإسرائيلية يؤكد: لو أراد حزب الله الاستيلاء على السلطة لأمكنه ذلك

عقيد أمريكي يؤكد بأن حزب الله قام بانقلاب مضاد وأحبط انقلاب حكومة السنيورة الذي أوعزت به أمريكا

يجاهر المخرج السوري «حاتم علي» بقصب السبق، فهو إذ يحيل الصورة التلفزيونية إلى مناخات بصرية ثرية؛. لا يتنازل في الآن ذاته عن قوله الثقافي ودور هذا القول فيما يتصدى له من أعمال تلفزيونية وسينمائية، فها هو بصوته الواضح درامياً يأتي

لأول مرة في فيلم إسرائيلي، قارن فيلم "رقصة فالس مع بشير" مذبحة "صبرا وشاتيلا" التي أودت بحياة مقتل مئات الفلسطينيين في مخيم للاجئين بلبنان خلال فترة الاحتلال الإسرائيلي لبيروت، مع المحرقة النازية التي تعرض لها اليهود من قبل النازيين.

لم تمض أربع وعشرون ساعة على «إعلان الفينيسيا»، حتى كان قادة الحوار اللبناني، يجلسون على طاولة أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني في فندق «الشيراتون» في الدوحة، بينما كان لبنان يمر في إحدى أهدأ لياليه السياسية بفعل غياب كل «دولته

بعدما قدّم فروض الولاء لإسرائيل في الذكرى الستين لإعلانها، انتقل الرئيس الأميركي جورج بوش، إلى المملكة السعودية مباشرة في محاولة لتحقيق مكاسب سياسية نفطية من حليفته الخليجية «المدركة لخصوصية العلاقة» بين واشنطن وتل أبيب،

تتخذ هذه المقاربة من رواية «نبيل سليمان» الأخيرة «دلعون» مادةً لبناء الموضوع المشار إليه في العنوان، وتبدأ بتقديم تعريف مقترح للذروة السردية، يفرّق بينها وبين الحبكة، ويميّز بين أنواع الذرى السردية، المركزية منها والفرعية، على قاعدة الربط

ما يحتاجه لبنان حالياً هو «تسوية»، ليس بإمكان سوى الجيش اللبناني أن يتوصّل إليها. وهذه التسوية، بحسب صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية، يجب أن «تضمنها» كل من إيران وسوريا.