تلفزيون

20-01-2011

آخر أيام الكوميديا السورية

من «يوميات مدير عام 2» حسن حسني ورولا سعد في «صايعين ضايعين» إلى «صايعين ضايعين» مروراً بـ «مرايا» و«أبو جانتي»، عادت المسلسلات الكوميدية لتحتلّ المشهد الدرامي هذا الموسم، مع ذلك، يتوقّع المراقبون أن يكون الفشل حليفها الأول

15-01-2011

الدراما السورية لعبة أدوار لا دراما شخصيات

برغم التنوع الظاهري جمال سليمان وشكران مرتجى في «ذكريات الزمن القادم»الذي عكسته الأعمال الدرامية السورية على مدى السنوات العشر الأخيرة، إلا أن هذه الأعمال ما زالت ترزح تحت هيمنة «الكليشيهات» في معظم أشكالها الفنية من تاريخي ومعاصر وبيئي وديني كما يطيب للبعض أن يصنفها.

14-01-2011

«صايعين ضايعين»: كوميديا عربية بتوقيع سوري

يتناول مسلسل «صايعين ضايعين» للكاتب رازي وردةمشهد يجمع بين الممثل السوري ايمن رضا والفنان المصري حسن حسني والمخرج صفوان مصطفى نعمو إحدى المشكلات العربية المزمنة. وهي مشكلة البطالة التي يعاني منها الشباب العربي الى حد كبير. يسعى في القصة شابان ممن يعانيان البطالة، للبحث عن فرصة عمل، ويواجهان مواقف تترك أبوابها مشرعة على المفارقات الطريفة التي تبعث على الضحك. 

04-01-2011

حدّوتة شامية و«أبو جانتي» راجع

بعدما شهدتياسر العظمة في مشهد من «مرايا» تراجعاً العام الماضي، ها هي الدراما السورية تبتعد عن شروط المنتج الخليجي، وتأخذ نفَساً جديداً مع كتّاب صنعوا ألقها. مع ذلك، تبقى مسلسلات السِيَر حقل ألغام لمَن قرّر خوضها

01-01-2011

«الغالبـون»: «معتقـل أنصـار» يبعـث مـن جديـد.. بسجانيـه ودباباتـه وأسـراه

من يمر قرب إحدى أراضي بلدة أنصار الجنوبية، يخيل اليه أن معتقل «أنصار» الذيأثناء تصوير ملالة إسرائيلية منقلبة على جانبها ومحاولة إسعاف عدد من الإصابات كانت يأسر فيه جنود الاحتلال رجال المقاومة في لبنان قد بُعث مجدداً. وبعثت معه «ملحقاته» اللوجستية كافة: خيم منصوبة، أبراج عالية ترتفع عليها أعلام إسرائيلية،

24-12-2010

معادلة وجود سوريون في الدراما المصرية ومصريون في الدراما السورية

بعيداً عن الفكرة القائلة بأن المخرج السوري باسل الخطيب يعطي تعليماته للنجم فاروق الفيشاوي قبيل تصوير احد مشاهد «أنا القدس»مشاركة الفنانين السوريين في الدراما المصرية هي نوع من سياسة سحب البساط من تحت السوريين، من قبل المصريين لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، بعد أن أثبت السوريون حضورهم على شاشات الفضائيات العربية. لنقرأ اليوم نتائج مشاركة السوريين في الدراما المصرية بشيء من الواقعية.

22-12-2010

قليل من الرومانسية ينعش الدراما السورية

شارف المخرجسلافة معمار وباسل خياط في مشهد من المسلسل السوري حاتم علي على الانتهاء من تصوير «الغفران» الذي سيعرض في رمضان. مع سلافة معمار وباسل خياط، تبتعد الدراما السورية عن أعمال العشوائيات والقصص المأساوية لتحكي زمن الحب الضائع

20-12-2010

جمال سليمان يركب «قطار الصعيد»

بعد نجاحهيجسّد دور صعيدي يحاول تغيير حياته وحياة محيطه في الأعمال الصعيدية، ها هو يستعدّ لتصوير مسلسل مصري مقتبس عن رواية ليوسف القعيد، ويتردّد أمام مجموعة من السيناريوات السورية التي يأخذ عليها قساوتها في تناول القبح والمشاكل الاجتماعية