أدان مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة التشهير بالأديان وخص بالذكر الديانة الإسلامية في قرار ينتقد "الأفكار المسبقة المقصودة التي تستهدف الأديان والشخصيات المقدسة في وسائل
لا تزال قضيّة الإسلام، في مضمونه الفكري على مستوى العقيدة والشريعة والمفاهيم الإنسانيّة وشخصيّة الرسول محمّد (صلى الله عليه وسلم) تتعرّض بين وقتٍ وآخر لحملات الإساءة والتشويه، التي يتحرّك بها كثير من وسائل الإعلام وإنتاج الأفلام، فضلاً
ماذا لو لم يوجد الاسلام قط؟ الفكرة تلوح مريحة للبعض: لا صدام بين الحضارات، لا حروب مقدسة، لا إرهابيين. هل كانت المسيحية لتغزو العالم؟ هل كان الشرق الاوسط ليكون منارة الديموقراطية؟ هل كانت أحداث «11 أيلول» لتقع؟
يبدو أن هناك تشابهاً في ظروف نشأة نظرية الخلافة على يد الماوردي، وظروف نشأة «نظرية الدولة الإسلامية» في العصر الحديث، فإن ما يجمعهما مظاهر الأزمة التي كانت تحيط بالخلافة في الحالتين، فإذا كانت نظرية الخلافة قد ظهرت كردة فعل
حظرت الحكومة الماليزية استخدام كلمة "الله" من قبل الديانات غير الإسلامية، قائلة إن هذه الكلمة لا يمكن استخدامها إلا في وصف الإله عند المسلمين، وصرح الوزير بمكتب رئيس الوزراء عبد الله محمد زين أن أعضاء
رفض علماء لجنة البحوث الفقهية بمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر فتوى الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر ورئيس المجمع بإباحة إجهاض المغتصبة في أي وقت من مدة الحمل.
يتحرك أكثر من 2.5 مليون حاج صباح اليوم إلى صعيد عرفة، قادمين من مشعر منى، بعدما باتوا ليلتهم من دون تسجيل أي طارئ يذكر، بحسب كبار المسؤولين السعوديين. ويكمل هذا الحشد البشري الركن الأكبر للحج المتمثل في الوقوف بصعيد عرفات الطاهر،
بدأت في مدينة إسطنبول التركية السبت أعمال مؤتمر دولي ينظمه اتحاد المنظمات الأهلية في العالم الإسلامي لبحث ظاهرة الإسلاموفوبيا أو ما يعرف بـ"الخوف من الإسلام".
«مؤتمر الدراسات القرآنية» يعقد مرة كل عامين في رعاية كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في جامعة لندن SOAS بإشراف الدكتور محمد عبدالحليم، أستاذ الدراسات الإسلامية في الجامعة.
في وقت كانت الصراعات والحروب السمة الغالبة على القرن الماضي، حتى أطلق عليه البعض لقب «قرن الحرب الشاملة»، تتزايد حدة الاتهامات الموجهة الى الإسلام باعتباره محرضاً على العنف وداعياً إليه، مع أن الإسلام، كدين، لا شأن له بالحروب وموجات العنف،