أثارت فتوى صادرة عن دائرة الإفتاء العام بالأردن قضت بتحريم غرف المحادثة والدردشة (الشات) بين الشباب والفتيات عبر "الماسنجر" حتى في أمور دينية، ردودا متباينة.
عاشق المرأة، نديم الحانات، قمر المجالس، سيد الرفض، شيخ المتمردين وأول الخاسرين... وضع الوطن في قلبه، كتب الشعر بدمه، عاش بكل خطوط الطول والعرض، ولما اعترته الشيخوخة غاب في الهامش، وحين ناداه الموت ترجّل عن صهوة الحياة دون ضجيج،
تشهد هذه الأيام مواجهات مسلحة وعنيفة في أكثر من مكان، وبقدر ما يشعر معها المتابع، بالحزن لما يجري من دمار وقتل، فإنه يتعجب من طبيعة هذا الاقتتال وأسبابه، ومن هو صاحب الحق او الظالم المعتدي في ظل غبار المعارك وضبابية الموقف الشرعي لأطراف النزاع.
رشح عدد من شباب حزب الوفد المصري المعارض المدير العام للمنظمة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي لرئاسة الحزب كي يتسنى له الترشح لانتخابات الرئاسة طبقا للتعديلات الدستورية الأخيرة التي جرت في مصر.
دعونا نتحدث عن الخيبات اليوم. ما بيد الحكاية حيلة. كنّا نقف مع شبان أقلعت أحلامهم إلى فرنسا قبل طائرتهم. بالكاد استطاعوا إكمال شهر إجازتهم الأول في بلدهم سوريا، وهم الموفدون حديثا للدراسة خارجه. قبل الـ«باي باي»
كان يوماً شتوياً بامتياز وعلى رغم ذلك بقيت لارا تنتظر نصف ساعة أمام مركز البريد، النقطة الأقرب لانطلاق الحافلة. عندما وصلت صديقتها احتضنتها بقوة وحاولت بابتسامة أن تخفي حزن الفراق. عانقتها ورحلت بعد أن تركت لديها صندوقاً خشبياً طلبت منها فتحه في وقت تكون فيه «الشلة» مجتمعة.
ثلاثة أشهر مضت شهدت مدينة حلب خلالها عدداً من جرائم اغتصاب لفتيات في عمر الزهور، حيث أقدمت ثلة من المجرمين على اغتصاب هؤلاء الفتيات وكان آخرها في النصف الثاني من شهر رمضان المبارك.
كشف خبير مقدسي معني بمجال مكافحة المخدرات ومعالجة المدمنين عن وجود 20 ألف متعاط للمواد المخدرة بين صفوف شباب القدس المحتلة، متهما سلطات الاحتلال الإسرائيلية بإغراق المدينة بشتى أنواع المخدرات.
يجلس محمود على باب كلية الحقوق بعكازه المطوي، كومة البسكويت المحشي تتوضع بين قدميه القصيرتين، يجلس محمود صامتاً مثل كومته، خجولاً من نظرات الشفقة التي تقتص من عجزه، بعض المارة يدفع 100ليرة ثمن علبة البسكويت كنوع من المساعدة،