تركيا تطرق باب دمشق فما مصير الائتلاف المعارض
المحادثات السورية التركية بدأت أمنية تقنية، وبلغت تقدماً مهماً، تجلّى في إعلان إردوغان استعداده للقاء الرئيس السوري بشار الأسد.
لاريب في أن “الاندفاعة” التركية تجاه سوريا، تتطور تباعاً، فقد بدأت تقنية أمنية، لتمهّد الطريق أمام إعادة العلاقات السياسية بين البلدين، وقد تستهل في البدء بلقاءات دبلوماسية، من المحتمل أن تكون على مستوى وزيري خارجية البلدين في وقتٍ ليس ببعيد. وقد يبدأ انعقاد هذه اللقاءات المرتقبة الشهر المقبل، بحسب ما تؤشر المواقف الرسمية والإعلامية التركية، وأجواء بعض الدبلوماسيين الناشطين في المنطقة.