هل الاجتماع بين الرئيس الأسد وأردوغان ممكن.. وما نتائجه؟
تقارب محتمل بين سوريا وتركيا ، بالمقارنة مع الدول العربية التي طبعت مع الحكومة السورية ، ووفقاً ترى بأن لهذا التقارب “الثقل الأكبر” في تحديد مستقبل سورية وتقييد تأثير الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على مستقبل المنطقة.
فمن وجهة النظر التركية، قد يخدم التطبيع مع الأسد المصالح التركية بطريقتين: الأولى عبر التعاون في القتال ضد “وحدات حماية الشعب”، التي تصنفها تركيا “إرهابية”، والثانية عبر التعاون في ملف إعادة اللاجئين السوريين المقيمين في تركيا، والبالغ عددهم 3.5 مليون.