لقي شخص مصرعه جراء انفجار دمر مبنى في مدينة شينكنت بجنوب كازاخستان اليوم.
ونقلت وكالة سبوتنيك كازاخستان عن الشرطة قولها: “إن القتيل هو حارس المبنى ولم يسجل سقوط ضحايا أو إصابات أخرى وفتحت السلطات تحقيقاً في ملابسات الانفجار الذي نجم حسب المعلومات الأولية عن تسرب للغاز”.
أعلنت وزارة الخارجية الروسية حظر دخول فئة معينة من الكنديين إلى الأراضي الروسية شملت ما يزيد على 24 شخصا ًمن المسؤولين وأقاربهم وكبار مديري المجمع الصناعي العسكري وصناعة بناء السفن وقيادة القوات المسلحة.
وجاء في بيان الوزارة اليوم نقلته وكالة نوفوستي “إن قائمة العقوبات تشمل زوجة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو وقائد القوات الجوية الكندية اللفتنانت جنرال إريك جان كيني وقائد البحرية الكندية الأدميرال أنجوس إيان توبشي وقائد الجيش الكندي اللفتنانت جنرال جوسلين بول وغيرهم”.
يجد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، نفسه أمام فرصة ذهبية، بعدما قدّمت كل من السويد وفنلندا طلب الانضمام إلى حلف “الناتو” لفرض شروطه على أعضاء الحلف مقابل قبوله بالطلب، حيث ارتبطت هذه الشروط بقبول دول الاتحاد الأوروبي بإنشاء مشروع “المنطقة الآمنة” شمالي سوريا والمساعدة في تمويله، خصوصاً أن هذا الطلب تزامن مع ارتفاع وتيرة الضغوط في الداخل التركي على أردوغان، لترحيل اللاجئين السوريين.
أوضح نائب أمين مجلس الأمن الروسي ألكسندر فينيديكتوف أن عدد المختبرات البيولوجية الأمريكية المغلقة يتجاوز 400 منشأة حول العالم.
ونقلت وكالة “تاس” الروسية عن فينيديكتوف قوله: “إن المختبرات البيولوجية الأمريكية المغلقة العسكرية والمدنية والتي تم إنشاؤها حول العالم تصل وفقاً لتقديراتنا إلى أكثر من 400 مختبر”، مضيفاً “التهديدات الوبائية الجديدة تظهر حيث توجد مخـتبرات بيـولوجية أمريكية مغلقة”.
شددت روسيا على عدم شرعية العقوبات الأمريكية والأوروبية المفروضة على سوريا، وحملت الولايات المتحدة المسؤولية عن افتعال مجاعة في هذا البلد.
وأشار نائب مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، دميتري بوليانسكي، خلال اجتماع عقده مجلس الأمن الدولي اليوم الجمعة بشأن الوضع الإنساني في سوريا، إلى أن الأمم المتحدة "لا تزال تحاول صرف النظر عن قضية التأثير المدمر للعقوبات أحادية الجانب المفروضة من قبل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على اقتصاد سوريا وتقديم دعم إنساني دولي إلى هذا البلد".
أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو عن اتخاذ إجراءات عسكرية روسية جديدة عند حدودها الغربية ردا على التحديات الأمنية القائمة هناك.
شويغو يعلن تشكيل وحدات عسكرية جديدة على الحدود الغربية لروسيا ردا على شويغو: تحرير أراضي لوغانسك شارف على الانتهاء
وشدد شويغو، في كلمة ألقاها اليوم الجمعة خلال اجتماع في وزارة الدفاع، على أن الوضع في المحور الاستراتيجي الغربي "يتميز بتصاعد التهديدات العسكرية عند الحدود الروسية"، مشيرا في هذا الصدد إلى تكثيف تحليقات الطيران الاستراتيجي الأمريكي في أوروبا بـ15 ضعفا خلال السنوات الثماني الأخيرة.
صرح وزير الخارجية الهنغاري، بيتر سيارتو، بأن اقتصاد بلاده "سيدمر" في حال وقف توريدات الغاز من روسيا على خلفية مساعي الاتحاد الأوروبي للتخلي عنها تدريجيا.
وقال الوزير في حديث لقناة "فوكس نيوز" الأمريكية إن "اقتصادنا سيدمر بدون الغاز الروسي ناهيك عن الإصلاح التقني لمصافينا لغرض تكرار أنواع أخرى من النفط والغاز غير الروسية، والذي سيتطلب استثمارات إضافية بحجم 550 مليون يورو".
وأضاف أن الحجم الإجمالي من الاستثمارات لمثل هذه المهمة قد يبلغ حوالي مليار يورو.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن طيرانها قصف بصواريخ دقيقة عددا من المراكز القيادية وتجمعات القوات والمستودعات التابعة للقوات الأوكرانية في جمهورية دونيتسك الشعبية بمنطقة دونباس.
وصرح المتحدث باسم الوزارة إيغور كوناشينكوف، خلال موجز عقده صباح أمس الجمعة، بأن القوات الجوفضائية الروسية استهدفت خلال الساعات الـ24 الماضية بصواريخ عالية الدقة أربعة مراكز قيادة و45 تجمعا للعسكريين والآليات القتالية وسبعة مستودعات للذخيرة والوقود في مدن باخموت وسوليدار وقسطنطينوفكا وبلدة بوكروفسكويه وقرية بيريستوفويه ومنطقة ماسلياكوفكا في جمهورية دونيتسك الشعبية.
اعتقلت قوات الجيش الوطني الصومالي عنصرا من "حركة الشباب" المرتبطة بتنظيم "القاعدة"، والذي كان يعمل مسؤولا عن التفخيخ، أثناء توجهه إلى العاصمة مقديشو.
وأشارت مصادر مطلعة أن "المتهم اعترف بانتمائه للحركة الإرهابية، وأنه نفذ عدة تفجيرات في مناطق جنالي وبارطيري وزبيب وأفغويي، والتي سقط نتيجتها ضحايا مدنيون أبرياء".
وأعلنت القوات الخاصة العملية العسكرية عن تنفيذها عمليات في عدة مناطق تابعة لمحافظة شبيلى السفلى، تهدف إلى القضاء على فلول "حركة الشباب" المتطرفة.
المصدر: "صونا"
أشار تقرير إعلامي إلى أن تدخل ثلاث شخصيات سياسية يمنع حدوث انفراجات لحل الأزمة الأوكرانية.
بحسب تقرير نشرته وكالة “بلومبرغ”، يحاول كل من رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، ووزيرة الخارجية ليز تروس، ووزير الدفاع بن والاس، تعزيز موقفهم من خلال إطالة أمد الأزمة الأوكرانية.
وبحسب التقرير فقد تضررت سمعة جونسون بعد فضيحة السهر في المقر الحكومي في داونينج ستريت أثناء إغلاق على مستوى البلاد.
وشبه مؤلف المقال كلا من تروس ووالاس بمشجعي كرة القدم يصرخون من المدرجات، وليسا وزيري خارجية ودفاع جديين.