المعارضة البحرينية تجدّد نشاطها في بيروت
مع إتمام الحراك البحريني المناهض لحكم آل خليفة عامه الثامن، أطلقت معارضة الخارج، وتحديداً تلك المستقرة في بيروت، سلسلة فعاليات تستهدف تقويم تجربة السنوات الماضية، وضخّ دماء جديدة في «الفعل الثوري» كما يروق قياداتٍ أن تسمّيه. هذا الفعل يحتاج، من وجهة نظر القيادي في «ائتلاف 14 فبراير» إبراهيم العرادي، إلى «نقلة في العمل والأداء»، وكذلك في «الخطاب وتصديره إلى الخارج»، وفق ما يقول العرادي.