بالتنسيق مع سورية.. العراق يواصل «إرادة النصر»
أعلنت قيادة العمليات المشتركة في العراق، أمس، مرحلة جديدة من عملية «إرادة النصر» التي تتم بالتنسيق مع الجيش العربي السوري، بهدف القضاء على فلول تنظيم داعش الإرهابي، عند الحدود العراقية السورية.
أعلنت قيادة العمليات المشتركة في العراق، أمس، مرحلة جديدة من عملية «إرادة النصر» التي تتم بالتنسيق مع الجيش العربي السوري، بهدف القضاء على فلول تنظيم داعش الإرهابي، عند الحدود العراقية السورية.
أعلن مسؤول محلي عراقي، أمس، تأجيل افتتاح معبر حدودي بين العراق وسوريا، بعد رفض «قوات سوريا الديموقراطية» رفع العلم السوري على المعبر بناءً على طلب من الحكومة العراقية. وكان من المقرر أن يتم خلال هذا الأسبوع افتتاح المعبر بين منطقة سنجار العراقية والأراضي السورية المقابلة التي تخضع لسيطرة «قسد»؛ وذلك لتسهيل عودة النازحين من مخيم الهول ومخيمات أخرى في سوريا إلى الأراضي العراقية.
ووفق مصادر في «إقليم كردستان»، فان أوساطاً كردية تجري مشاورات لافتتاح المعبر بإشراف الأمم المتحدة و«التحالف الدولي». وكانت السلطات العراقية قد اتفقت قبل 3 أشهر مع «قسد» على افتتاح المعبر.
أُجّلت المفاوضات التي كانت مقررة أمس بين المجلس العسكري وقوى «إعلان الحرية والتغيير»، بعد إعلان مكونات وازنة في التحالف رفضها الاتفاق السياسي الموقع من قِبَل مكونات أخرى تسعى إلى إبرام اتفاق في إطار الوساطة الإثيوبية ــــ الأفريقية المشتركة بضغوط خارجية.
عام 1911، وفوق مجموعة من المزارع الصغيرة في طرابلس، انحنى طيار إيطالي يدعى جوليو غافوتي خارج طائرته، وألقى قنبلة صغيرة فوق جنود أتراك. كان ذلك أول استعمال مسجل لطائرة كسلاح حربي. اليوم، يواجه رجال الميليشيات الليبيون المدافعون عن العاصمة تهديداً أكثر فتكاً قادماً من السماء: طائرات مسيَّرة تُطلق قنابل دقيقة. يقال إن الطائرات المسيرة قُدمت من الإمارات، التي تمثل «متطفلاً معهوداً» في ليبيا ما بعد الثورة، إلى الميليشيات التي يقودها جنرال متمرد يدعى خليفة حفتر.
أعلنت «خلية الإعلام الأمني» العراقي، أمس، تعرّض «معسكر الشهداء» في منطقة آمرلي (شمال شرق محافظة صلاح الدين) لقصف بـ«رمّانة (قنبلة) ألقتها طائرة مسيّرة مجهولة، ما أدى إلى جرح اثنين». وأوضحت «الخلية»، في بيان، أن المعسكر تابع لـ«اللواء 16» في «الحشد الشعبي»، وقد تعرّض لهجومين فجر الجمعة، الأول في تمام الساعة 1:50، والثاني في تمام الساعة 2:20.بدورها، ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية» أن الهجوم أسفر عن مقتل مقاتل عراقي وجرح إيرانيين اثنين، في وقت لم تعلّق فيه طهران على ذلك.
أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق، اليوم الجمعة، اختراق الطائرات التركية الأجواء العراقية وتنفيذ ضربتين جويتين في الموصل، قرب مخيم للنازحين.
وقالت الخلية، في بيان لها: "اخترقت الطائرات التركية الأجواء العراقية بعد منتصف ليلة أمس، ونفذت ضربتين جويتين، قرب مخيم للنازحين بجانب جبال مخمور شرقي مدينة الموصل، مما أدى إلى جرح 5 أشخاص"، وذلك بحسب "السومرية نيوز" العراقية.
وكان وزير دفاع النظام التركي، خلوصي أكار، قد أعلن، في وقت سابق اليوم، إطلاق أوسع عملية جوية ضد حزب "العمال الكردستاني" شمالي العراق.
دعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اليوم إلى اغتنام كل الفرص الدبلوماسية لحل مشكلة الوضع المتأزم في منطقة الخليج.
ونقلت سبوتنيك عن ميركل قولها في مؤتمر صحفي: “ليس بالإمكان الآن متابعة التطورات في الشرق الأوسط والخليج على وجه الخصوص دون الشعور بالقلق ولا سيما في ظل التصعيد بين الولايات المتحدة وإيران” مشددة على أن المساعي الدبلوماسية تحظى بأهمية قصوى في هذه الظروف.
رفع النظام البحريني الستار عن تماهيه مع كيان الاحتلال الإسرائيلي متجاوزا مرحلة التطبيع إلى العلاقات العلنية حيث التقى وزير خارجيته خالد بن أحمد آل خليفة وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس في واشنطن على هامش مؤتمر نظمته الخارجية الأمريكية في خطوة علنية هي الأولى من نوعها بين الجانبين اللذين لا تربطهما علاقات دبلوماسية رسمية.
بعد تأجيل دام ثلاثة أيام، انتهى بجلسة مفاوضات مساء أول من أمس، وقّع أعضاء المجلس العسكري وتحالف قوى «إعلان الحرية والتغيير» وثيقة الاتفاق السياسي، التي تحدد أطر مؤسسات الحكم. لكنه يبقى اتفاقاً غير ملزم للطرفين إذا لم يوقع غداً الإعلان الدستوري، الذي سيحدد صلاحيات هياكل السلطة الثلاثة وسلطاتها: السيادية والتنفيذية والتشريعية، في الفترة الانتقالية التي تستمر ثلاث سنوات وثلاثة أشهر.
على رغم أن الولايات المتحدة لاعب رئيس في الحرب على اليمن، إلا أن تصريحات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، حولها قليلة جداً. وما المواقف المحدودة التي أطلقها سابقاً في هذا الإطار، إلا بعد اضطراره إلى الدفاع عن إدارته في وجه محاولة الديمقراطيين والإعلام المناهض له استغلال المأساة الإنسانية في هذا البلد، في أعقاب اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي. وهي ضغوط أنتجت موافقة أميركية على اتفاقات السويد المرتبطة بمدينة الحديدة وملف تبادل الأسرى، إضافة إلى تعزيز العمل الإنساني في اليمن.