نبيل صالح

28-07-2007

نبيل صالح : " رواية اسمها سورية " كتاب يكشف أسرار الوحدة الوطنية

«رواية اسمها سورية» عنوان جديد صدر اخيرا في دمشق بجهود خاصة, وهو مكوّن من ثلاثة أجزاء تضم بين صفحاتها سير مئة شخصية ممن انشغلوا بالشأن العام وأسهموا في بلورة وعي السوريين في القرن العشرين, وشخصيات الكتاب تتوزع
25-07-2007

نبيل صالح: عودة الابن المطرود

أحب الأشياء الكاملة، وهذا ما نمّى لدي حس النقد تجاه مساوئي ونقائص الآخرين، الأمر الذي سبّب لي الكثير من الخسائر في حياتي. فبلوغ الكمال نوع من المرض الذي لا نهاية له سوى بأن تسلم نفسك لمتعة الخطيئة.
24-07-2007

صحافيون في مهب أهواء المسؤولين والمجتمع

الجمل – حسان عمر القالش : تعالي يا صحافة ولا تأتي, فالناس يتمنعون عليك وهـم راغبون, ولا نعلم من يقول عن الحال: "فالج لا تعالج"؟ أنت أم هم؟.. هذا هو الموال الشعبي الذي يغنيه كثير من السوريين للصحافة في بلادهم

14-07-2007

د ي م ق ر ا ط ي ة

الديمقراطية ماركة غربية ولا علاقة لنا نحن الشرقيين بها من قريب أو بعيد،وخلال خمسين عاماً على محاولاتنا لاستيراد الديمقراطية الغربية وزراعتها في التربة الشرقية لم ننتج سوى المزيد من السجون والعذاب والكراهية.."المزيد"..

14-07-2007

الهدف: صفوة المجتمع السوري يحتفلون بصدور «رواية اسمها سورية»

تشهد سورية لأول مرة إصدار كتاب موسوعي، يرصد تاريخ مئة شخصية أسهمت في تشكيل وعي السوريين خلال القرن العشرين.
صاحب الفكرة هو الكاتب نبيل صالح، الذي أشرف على المشروع، وحرّر الكتاب، الذي شارك في تأليفه نخبة كبيرة
11-07-2007

تعالوا نكذب

وأحسن ما في الكذب أنه يحمي الرجل من زوجته، والمواطن من (...)، والموظف من رقابته ، ويساعد التاجر في مضاعفة ثروته، والمسؤول على الاحتفاظ بكرسيه تحت مقعدته، ويساعد البغي على ارتداء لبوس الشريفة، كما يحمي الطفرانيين من شر الدائنيين.."المزيد"..

11-07-2007

البيان: اقتراح ترجمة «رواية اسمها سورية» كمدخل لفهم العقل العربي

  يقول الزميل نبيل صالح محرر كتاب «رواية اسمها سورية» إن الهدف النهائي من هذا العمل الضخم (1600 صفحة) استقراء الحكايات الحلوة والمرة التي تشكل جزءاً كبيراً من ذاكرة السوريين. الكتاب لقي صدى واسعاً في الإعلام العربي منذ صدوره