نابلس

يستمرّ في دمشق هذه الأيام تصوير مسلسل «أولاد القيمرية» قصة عنود خالد، سيناريو عباس النوري وحافظ قرقوط، وإخراج سيف الدين سبيعي، وهو من إنتاج «ريل فيلم» التابعة لشبكة «أوربت». العمل المترافق مع أعمال بيئية أخرى

احتضنت دمشق العرب عبر آلاف السنين فكانت الحضن الدافئ والحصن الحصين لهم, وكان العرب خاصة والمسلمون عامة يرغبون بزيارة دمشق بعد أداء فريضة الحج وسواء ممن كانت

وجه الأمين العام لمنبر الوحدة الوطنية، الرئيس سليم الحص كتاباً مفتوحاً إلى القمة، انتقد فيه «خفض مستوى التمثيل من جانب بعض الدول العربية». وحذر من أن المنطقة تتعرض لمؤامرة أميركية إسرائيلية ترمي إلى تفتيتها كيانات فئوية متصارعة

رفضت السلطة الفلسطينية امس اعلان اسرائيل انها سمحت لها بنشر المئات من عناصر الشرطة، ممن يتلقون تدريبهم حاليا في الاردن بتمويل أميركي، في مدينة جنين شمالي الضفة الغربية، احد معاقل المقاومة، بحجة فرض «القانون والنظام»،

تقيم اللجنة الاقتصادية في مجلس محافظة دمشق سلسلة ندوات اسبوعية خلال الفترة الواقعة ما بين 26 آذار و30 من نيسان القادم تتناول آليات العمل للحد من أرتفاع الاسعار.وفيما تبدأ الندوة الاولى يوم الأربعاء القادم بمحاضرة الدكتور محمد سعيد الحلبي

يسافر ابراهيم وهبة إلى بلغاريا بعد انتهاء حرب الخليج الأولى بقليل، وهناك يضع حياته – درامياً – في تصرف الكاتب محمد ماشطة الذي جعل منه شخصية محورية لمسلسله «شركاء يتقاسمون الخراب». ينتهي هذا العمل مع سقوط مدينة

اختيار مكان تنفيذ العملية في القدس المحتلة جاء ضربة في صميم “الإسرائيليين” حيث تعتبر المدرسة التلمودية المستهدفة “لب لباب الصهيونية” ومنها تخرج كبار زعماء المستوطنين واليمين “الإسرائيلي” المتطرف. فقد تأسست من قبل الحاخام

مضى نصف قرن على إعلان الوحدة بين مصر وسورية (22/2/1958)، وعلى رغم عدم استمرارها أكثر من أربع سنوات كان لها تأثير كبير في الصراع العربي – الإسرائيلي. وبالمقارنة بين الظروف التي عاشتها المنطقة في خمسينات القرن العشرين،

عاش قطاع غزة، أمس، حلقة جديدة أكثر دموية من المجازر الإسرائيلية، استشهد خلالها 18 فلسطينياً، بينهم أطفال ومقاومون، أحدهم نجل النائب عن حركة «حماس» خليل الحيّة، فيما استشهد مقاومان من «كتائب شهداء الأقصى»

استشهد 10 فلسطينيين، في غارتين منفصلتين في قطاع غزة، واستشهد حادي عشر في الضفة الغربية، فيما لاقت تصريحات الرئيس محمود عباس عن وجود تنظيم «القاعدة» في القطاع، وربطه وقف الصواريخ الفلسطينيّة بإنهاء الحصار على غزة،