محاضرات

ينظم المركز الثقافي الفرنسي في دمشق محاضرة يوم الثلاثاء 11 كانون الأول عند  الساعة السادسة مساءً يلقيها سيباستيان ريه، بعنوان

"أنتروبولوجيا الحرب"

الحرب مفارقة بالتعريف، فهي في الآن ذاته «قانون طبيعي واختراع بشري، نزوةٌ ذاتية وبنيانٌ قانوني». إنها خصوصاً مسرحةٌ استثنائية وشاملة: عادلة أو مقدسة أو نبيلة في جوهرها، لكنها دائماً خسيسةٌ في غايتها. إنّ إقامة أنتروبولوجيا للحرب هي محاولة شرح الشكل الذي يوصف بأنه «بدائي» للحرب في مجتمعات ما قبل الدولة، ثم وصف مختلف مظاهر «الطقوس» و»الممارسات الشرعية» الأخرى التي تحكم وتبرر الحرب المدعوة بـ»الحضارية» في مجتمعات الدولة، وذلك عبر تحليل الوثائق الصورية والنصية في العصور القديمة.

دير العصافير: ندوة عن تفشي مرض التدخين بين المراهقين وكيفية محاربته محمود العجلوني في المركز الثقافي الساعة 7 مساء.‏

حرستا: محاضرة عن العنف ضد الأطفال د. ليلى محمد في الفرقة الحزبية الساعة 6 مساء.‏

محاضرة لجان إيف مولييه
«تحولات النشر في العالم»
دمشق، المركز الثقافي الفرنسي، الأربعاء 10 تشرين الأول، الساعة الثامنة و النصف مساءً
مقدمة تتلوها ندوة مع مديري دور النشر السورية: دار المدى ودار كنعان ودار الأهالي ودار أطلس ودار بترا.

محاضرة لجان كريستوف ساييس
الميتولوجيا في أعمال برنار ماري كولتيس
دمشق، المركز الثقافي الفرنسي، الأربعاء 17 تشرين الأول، الساعة السادسة مساءً

يعرض لنا جان كريستوف ساييس في هذه المحاضرة كيف أعاد برنار ماري كولتيس إحياء كبرى الشخصيات الميتولوجية لاسيما عند قراءة مختارات من مسرحيات «سالينجر» و»روبرتو زوكو» و»في عزلة حقول القطن». سيجري بعد كل قراءة حوارا مع الجمهور حول المواضيع المطروحة (العائلة والروحانيات والموت).

محاضرة لجمال شحيّد
الرواية السورية وآفاقها الاجتماعية الثقافية
دمشق، المركز الثقافي الفرنسي، الاثنين 26 تشرين الثاني، الساعة السادسة مساءً

رأت الرواية العربية في سوريا النور في مطلع النصف الثاني من القرن التاسع عشر مع فرانسيس المراش، لكنها لم تعرف نهوضها الحقيقي إلا بعد الحرب العالمية الثانية. أصبحت الآن، بالإضافة إلى الشعر، الجنس الأدبي الأول في سوريا كما في كافة أرجاء العالم العربي. بمناسبة تظاهرة : عيد القراءة، يتناول جمال شحيد الرواية السورية من الزاوية الاجتماعية.

محاضرة لإيزابيل أوسّير
نهاية الأدب الروائي؟
دمشق، المركز الثقافي الفرنسي، الثلاثاء 27 تشرين الثاني، الساعة السادسة مساءً

هل الأدب الروائي مهدد، مثلما تدفع العديد من العلامات إلى الاعتقاد؟ هل ينبغي أن نعلن مرةً أخرى موت الرواية؟
وعلى العكس من ذلك، أوليس إعلان موت الأدب الروائي سابقاً لأوانه؟ أم أننا دخلنا في عالمٍ تمحي فيه الحدود بين الخيال والواقع، كما لو أننا نشهد بزوغ افتتان جديد للعالم؟