لافروف: الولايات المتحدة تحاول فرض هيمنتها أحادية الجانب في الشرق الأوسط
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الولايات المتحدة الأمريكية تحاول فرض هيمنتها أحادية الجانب في منطقة الشرق الأوسط وتسعى للحفاظ على حالة الفوضى في العالم.
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الولايات المتحدة الأمريكية تحاول فرض هيمنتها أحادية الجانب في منطقة الشرق الأوسط وتسعى للحفاظ على حالة الفوضى في العالم.
أميركتان، وليس أميركا واحدة في سوريا. الأولى عازمة على الانسحاب بوضوح، والثانية متمهلة قبل ساعات بلسان البيت الأبيض، لن تغادر وادي الفرات قبل الانتهاء «من استشارة الحلفاء» وإطلاق رصاصة الرحمة على من بقي من «داعش» الذي يطول احتضاره. المفارقة في هذا الانفصام، أن اعتزام الانسحاب لم يكن لغواً من معهود الكلام الرئاسي في تغريدات تتحول إلى استراتيجيات، وليس لهواً في وقت سوري يضيع شرق الفرات.
أكدت مصادر الشركة العامة للبناء والتعمير، أن الشركة تتواصل مع الشركات الإنشائية في الدول الصديقة مثل روسيا وإيران والصين بهدف استيراد وتوطين تكنولوجيا تقنيات الإنشاء السريع في مجالات عديدة منها تقنيات الصناعات المعدنية والتجهيزات الميكانيكية الكهربائية للمشافي والجامعات والمباني العامة لتأمين متطلبات مرحلة إعادة الإعمار.
الجمل- بقلم: جمال رابعة
سؤالٌ يتكرر عند أي تحرك دبلوماسي أو سياسي، أو جولة من جولات المفاوضات، أو زيارة لمسؤول خليجي، أو تصريح لأحد مسؤولي الدول الكبرى...، وكذلك في الجولات الميدانية المستهلكة بالتكرار على الجبهات، أو مع التطورات الداخلية في كل من السعودية واليمن.
إعلان الانتصار الكبير كان من قلب المعركة التي يخوضها بواسِل جيشنا العربي السوري بزيارة الرئيس الأسد إلى الغوطة الشرقية غير عابئ بكل التهديدات التي تصدر من الحلف المُعادي أميركا وبريطانيا وفرنسا وعنوان للإصرار والتصميم على تحرير كامل الغوطة الشرقية من الإرهاب الدولي، ومن خلالها يُسقِط كل المسوّغات والمُبرّرات التي يدّعون ويتذّرعون بها افتراء وكذباً، من مسرحية السلاح الكيماوي إلى الدواعي الإنساني
أكد وزير النقل علي حمود أن قطاعات وزارة النقل مختلفة كان لها إنجازات عديدة، منها في المجال السككي حث تم إنجاز أعمال مهمة كتشغيل القطار بين اللاذقية وطرطوس وحمص وتشغيل القطار ضمن مدينة حلب وأخذ دور النقل الداخلي في بداية تحرير حلب ولا يزال مستمراً بالعمل، موضحاً أن هناك مشاريع عديدة تشمل القطاعات كافة.
قنبلة إعلامية سعودية في انتظار القنبلة النووية. ولي العهد توعد بقنبلة نووية رداً على احتمال القنبلة الإيرانية. قد يكون ذلك أكثر من مجرد قنبلة إعلامية على حافة الخليج ومقلبه الإيراني الذي يتقدم منذ أكثر من أربعين عاماً نووياً، رغم كل الوعيد الأميركي والإسرائيلي والغربي بتدمير المسار والمنشآت.
رغم رفض بريطانيا وحلفائها تقديم أيّ أدلة مقنعة تدعم فرضية تسميم روسيا لسيرغي سكريبال، وتسعيرهم «الحرب الدبلوماسية» ضد موسكو، فإنّ الأخيرة ردّت بهدوء أمس، عبر وزير خارجيتها، متّهمة واشنطن مباشرةً... دون الاهتمام كما بدا بكل العويل «اللندني»