وإذا كانت ثلاثة ارباع قصص الأطفال الإنجليزية من أصل سومري كما يذكر أحد الباحثين الإنجليز، فليس غريباً أن تنتقل قصة الحب البابلية تلك الى ارض تجاورها في الجنوب.
اّن الاوان لكي تتخلى هوليوود عن حربها غير المعلنة على العرب، ولكي تكف عن تصويرهم في هكذا صور شيطانية مسيئة... وكل ما يطلبه جاك شاهين من صانعي الافلام الاميركيين هو ان يكونوا عادلين وان ينقلوا صورة العربي كما هو، بخيرها وشرها، عجرها وبجرها، كانسان عادي مثله مثل كل البشر...
إنه مشهد سينما الهويات في الولايات المتحدة Ethnic Film في نقلتها من شرنقة الثقافات القومية، بدواعيها التاريخية ومرجعياتها النفسانية، إلى ساحة الإبداع الجمالي العام
صدر عن مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، كتاب عن الفائزين بالجائزة للدورة التاسعة، متضمنا معلومات عن الفائزين بالإضافة إلى صورهم الشخصية. وجاء الكتاب بـ 229 صفحة من القطع المتوسط والورق المصقول، من إعداد الكتاب عبد الإله عبد القادر، المدير التنفيذي لمؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية،
يجري التحضير في التلفزيون السوري لانجاز ثلاثة أفلام وثائقية عن حلب عاصمة الثقافة الإسلامية، بهدف التزويد بها السفارات الممثلة دبلوماسياً في سوريا، وباللغات الإنكليزية والفرنسية والإسبانية
يحاول المخرج السوري عبداللطيف عبدالحميد العودة إلى البساطة والنقاد عبر طرحه لمشكلات المجتمع الريفي السوري إبّان حرب النكسة في فيلمه الأخير «ما يطلبه المستمعون». ومن خلاله يقدم شخصية المجنون
أقرت وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس بأن الولايات المتحدة ارتكبت آلاف الأخطاء التكتيكية في العراق. لكن حين ننظر إلى التاريخ، سوف يحكم على الموضوع من زاوية ما إذا اتخذنا القرارات الصائبة."
ضمن سلسلة الاعمال غير الكاملة صدر للكاتبة غادة السمان كتاب حمل عنوان: غادة السمان «إمرأة عربية وحرة» افتتحته بمشاريع اهداءات مثل: الى الذين يؤمنون مثلي ان الوطن طائر, لن يحلق إلا بجناحيه: المرأة والرجل او: اذا كانت المرأة الحرة ترعبك اذا كنت نغمة في كورس الشخير التاريخي
الأربعاء الفائت كان يوم المسرح العالمي. وكما نعلم, في كل سنة, توزع رسالة كتبها كاتب مسرحي, وتُقرأ في انحاء العالم في هذا اليوم. ولقد مُرّرت عبر السنين كلماتٌ ورسائلُ في هذه المناسبة. وكانت كلها, تقريباً, تدور حول الحرية والسلام, وحول أهمية المسرح وجريمة إهماله, سواء عمداً او لأن فنوناً بديلةً أزاحته.