نتنياهو إلى موسكو وضمن مهماته دعم مسلحي المعارضة السورية ضد الجيش
لا دروس عربية تُستقى من ذكرى النكسة التي حلّت أمس في ظل ظروف سوداوية تعيشها المنطقة، وأكثر شرخاً بين دولها من أي وقت مضى. وحدها إسرائيل أحيت «الذكرى» احتفالاً بالأراضي التي احتلتها في العام 1967. ومع بداية شهر رمضان، سمحت محكمتها العليا لآلاف المستوطنين المتطرفين بـ «الرقص بأعلامهم» في البلدة القديمة في القدس المحتلة واقتحام محيط المسجد الأقصى، وسط تشديدات أمنية مكثفة.