انكسارات على أبواب حلب في انتظار لقاء بوتين وأردوغان
من «ملحمة حلب الكبرى» الى «الغضب لحلب» ثم الى.. «غزوة». الموجة الثالثة ـ او الرابعة لا فرق ـ التي اعلنها ما يسمى «جيش الفتح» بقيادة «جبهة النصرة» ومَن التحق به من فصائل، انكسرت على ما بدا في ساعات الليل الاخيرة.