سوريا

قال وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية محمد سامر الخليل إنه من المتوقع وصول مليون طن من القمح الروسي إلى سوريا قبل نهاية العام الجاري.
 
كلام الخليل جاء رداً على سؤال لوكالة “نوفوستي” الروسية حول إمدادات القمح من روسيا إلى سوريا في 2021، خلال منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي، قائلاً: “مليون طن، سيكون هناك عدة شحنات”.
 
وكان السفير الروسي لدى سوريا ألكسندر إيفيموف ذكر، نهاية أيار الماضي، أن روسيا تعتزم توريد ما يصل إلى مليون طن من القمح إلى سوريا في هذا العام (2021).
 

كشفت صحيفة "التايمز" البريطانية عن دعوى قضائية في محكمة بريطانية، رفعها 9 سوريين، يتهمون فيها قطر  بأدار دور مركزي في عملية غسل أموال لإرسال ملايين الدولارات إلى جبهة "النصرة" في سوريا.

وصدرت الدعوى في المحكمة العليا في لندن، وتضمنت اتهامات لقطر بدعم التنظيم عبر مصرفي "بنك قطر الوطني" و"بنك الدوحة" وعدة جمعيات خيرية، ورجال أعمال وسياسيين بارزين.

ويشير تقرير الدعوى إلى أن نقل الأموال، كان إما إلى سوريا مباشرة أو إلى بنوك في تركيا من خلال عقود بناء وشراء عقارات باهظة، كانت بمثابة واجهة لتمرير ملايين الدولارات إلى جبهة النصرة.

أكدت روسيا مجدداً أن الوجود العسكري للولايات المتحدة الأمريكية على الأراضي السورية غير قانوني.
وبينت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية “ماريا زاخاروفا”، في تصريح لقناة “روسيا اليوم” ، “عدم قانونية الوجود العسكري الأمريكي في سوريا وأن الأمريكيين يتمسكون دائماً بأمور غير واقعية ويغيرون نهجهم جذرياً بعد تغيير إدارتهم”.

تم افتتاح سلسلة من متاجر "سوق السورية للتجارة" رخيصة الثمن، في مدينة اللاذقية ، والتي يمكن من خلالها شراء السلع والمواد الغذائية بأسعار منافسة لأسعارالسوق.

ووفقا لمدير الشركة التجارية محمد رمضان، يتم شراء البضائع من المصانع الكبيرة في البلاد، وبيعها بهامش ربح ضئيل للغاية، إضافة إلى ذلك، يمكن لذوي الدخل المنخفض شراء السلع بخصم يصل إلى 30٪.

في ظل تبييض سمعة الجولاني من قبل أمريكا والولايات المتحدة، عبر إجراء مقابلات عدة مع صحفيين أمريكيين، ولقاءت استخباراتية سرية، كشف زعيم "جبهة النصرة"- "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني، تفاصيل جديدة عن حياته الشخصية وكيف جاء إلى سوريا، خلال مقابلته الأخيرة، مع الصحفي الأمريكي مارتن سميث. 

في دفاعها عن العقوبات القصوى التي تفرضها على سوريا، تسوّق القوى الغربية لكون تلك العقوبات «لا تؤثّر على الشعب السوري»، وأن الموادّ الإنسانية مستثناة منها. لكن الحقيقة أن حالة «فرط الامتثال»، التي بدأت تنتشر وتتوسّع داخل سوريا وخارجها، تجعل الحصار تلقائياً في مرحلة متقدّمة، لا يحتاج معها الأفراد والجهات إلى مراجعة النصوص، بل يكفي ذكر اسم هذا البلد حتى تحضر العقوبات وتداعياتها والخشية منها

قال وزير الاقتصاد محمد سامر الخليل، إن سوريا ستكون محطا لأنظار المستثمرين في الفترة القادمة.

د.حسن مرهج

أعربت الولايات المتحدة الأمريكية عن تخوفها من انتخاب سوريا وبيلاروسيا لمدة ثلاث سنوات، في المجلس التنفيذي لمجلس إدارة منظمة الصحة العالمية.