سوريا

خرقت «قوات سوريا الديموقراطية» ترافقها قوات خاصة أميركية، بدعم جوي من «التحالف الدولي»، مواقع تنظيم «داعش» في منطقة سور الرقة التاريخي، الذي يحيط بأحياء المدينة القديمة.

د. اليان مسعد: بين الفينة والاخرى وبلقاءتنا السياسية والثقافية والاعلامية يفاجئك بعض من لم تتصور ولم يدر بخلدك يوما انهم لم يجيبوا عن هذا السؤال وهو ام كل الاسئلة و الاول للبدء بكل عمل ذو قيمة الا وهو ماهي هوية سوريا ومن هم السوريون ولهؤلاء الذين يهتابون ولا يريدون الوصول للجواب لانه غير مناسب لهم اقول جازما كما قال المعز الفاطمي لمن ساله عن حسبه ونسبه فاجاب هذا حسبي وهذا نسبي

كان عام 2011 هو عام بداية الحرب في سوريا، والذي افتتحت فيه “جبهة النصرة” عصر التفجيرات، و دمشق كغيرها من المحافظات السورية كان لها نصيب من التفجيرات الانتحارية.

ففي 23 كانون أول 2011، حدث تفجيران متتاليان في منطقة كفرسوسة، كانا أول التفجيرات التي هزّت دمشق.

واستمر مسلسل التفجيرات في العام 2012، التي كانت من أكثر السنين التي شهدت تفجيرات في العاصمة، ومع نهاية الأسبوع الأول لشهر شباط وقع تفجير تحت جسر الميدان في دمشق.

وفي شباط أيضاً وقع تفجير في منطقة شارع الثورة بدمشق، وعادت التفجيرات إلى منطقة الميدان في نيسان من العام نفسه.

بدأ مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستافان دي ميستورا وطاقمه المرافق له اجتماعاً مباشراً مع أعضاء وفد الفصائل السورية المسلحة الذي يضم 10 ممثلين من بينهم العميد الركن أحمد بري، وياسر عبد الرحيم، قائد غرفة العمليات فتح حلب، فيلق الشام في فندق "غراند بارك ييسيل" بالعاصمة الكازاخية.

استكمل الجيش السوري عملياته في عمق البادية، مسيطراً على عدد من التلال شمال محطة «T3»، وصولاً إلى تلة قارة المسكة شرق مدينة تدمر. واستهدفت القوات المتقدمة مواقع تنظيم «داعش» في محيط تلة الرمامين في ريف تدمر الشرقي، وتجمعاته على اتجاه أرك ــ حقل الهيل.

أعلن وزير الخارجية الكازاخستاني خيرت عبد الرحمنوف الإثنين، تأكيد وفدي الحكومة السورية والمعارضة المسلّحة، مشاركتهما في لقاء أستانة المزمع انعقاده في 4 و5 تموز/يوليو الجاري.

وقال وزير الخارجية الكازاخستاني "لقد أكد وفد حكومة السورية مشاركته في اللقاء، وسيصل اليوم إلى كازخستان. كذلك أكد وفد المعارضة المسلّحة السورية مشاركته في المباحثات".

أوقف الأمن العام اللبناني شخصا لانتمائه إلى تنظيم جبهة النصرة الإرهابي.

وأفاد الأمن العام اللبناني في بيان له اليوم بأن الإرهابي يحمل الجنسية السورية وتم توقيفه في بلدة دير عامص شرق صور جنوب لبنان لتواصله مع ” جبهة النصرة” الإرهابي.

عكست مواقف وزير الأمن الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، برفض أي تسوية سياسية في سوريا تشارك فيها إيران، منسوب القلق في تل أبيب إزاء مستقبل الأوضاع على الساحة السورية. وكشف الموقف الرسمي الإسرائيلي في رفض بقاء الرئيس بشار الأسد في السلطة، ما يدور من تقديرات ومخاوف لدى صناع القرار إزاء مستقبل الخيارات الأميركية.