«قسد» تستعدّ للحوار مع دمشق: عودةٌ إلى الشروط المسبقة
محمود عبد اللطيف:
محمود عبد اللطيف:
أسدل الستارالأربعاء الماضي، على منافسات الجولة الأولى من بطولة كأس العرب لكرة القدم والتي تقام في قطر خلال الفترة من 30 نوفمبر وحتى 18 ديسمبر.
وشهدت الجولة الأولى إقامة 8 مواجهات مثيرة، تم تسجيل الأهداف فيها جميعا وانتهت بفوز طرف على آخر، باستثناء تعادل وحيد بين العراق وعمان والتي انتهت 1-1.
وتمكن المنتخب التونسي من تسجيل أعلى حصيلة له بواقع 5 أهداف في شباك منتخب موريتانيا، يليه منتخبا الجزائر والمغرب برصيد 4 أهداف لكل منهما.
نتائج مباريات اليوم الأول من البطولة:
بدأت المنطقة الحرة السورية الأردنية المشتركة باستقبال طلبات المستثمرين والتجار لانطلاق الأعمال والأنشطة التجارية والاقتصادية وبلغت عقود الإشغال التي تقدمت لإعادة العمل 650 عقد إشغال سيكون جاهزاً للإقلاع فيها أكبر مصنع للورق في الشرق الاوسط وسط اجراءات مبسطة بعد إعادة التأهيل للبنى التحتية والبيئة الاستثمارية.
أصدر الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مرسومًا رئاسيًا يقضي بتعيين مستشارة الشؤون الخارجية الفرنسية، بريجيت كورمي، سفيرة في سوريا.
ولم يرد في نص المرسوم، الذي نشر في الجريدة الرسمية الفرنسية، في 2 من كانون الأول، تفاصيل إضافية حول انتقال السفيرة إلى سوريا أو عدمه.
وقطعت فرنسا علاقتها مع سوريا في عام 2012، وأغلقت سفارتها في دمشق حينها، وذلك في عهد الرئيس السابق، نيكولا ساركوزي.
وفي آب 2018، أعلنت فرنسا تعيين السفير الحالي في إيران، فرانسوا سينيمو، ممثلًا شخصيًا لرئيس الجمهورية لدى سوريا.
أعلن المدير العام لمنظمة تنمية التجارة في إيران علي رضا بيمان باك، أن سوريا وإيران بصدد تأسيس بنك مشترك، في خطوة تهدف لتسهيل التجارة بين البلدين.
وأشار المسؤول الإيراني إلى أنه تم توقيع 4 اتفاقيات مع سوريا خلال زيارة وزير الصناعة الإيراني الى دمشق، وشدد على أن سوريا وإيران تتجهان نحو تنمية التجارة بينهما.
وأضاف، أن هذه الزيارة واللقاءات مع كبار المسؤولين في سوريا، حازت إنجازات ومكاسب عديدة من شأنها أن تمهد لتطوير التجارة بين البلدين.
وفي العام 2019، بحث محافظ البنك المركزي الإيراني مع نظيره السوري مسألة إنشاء مصرف مشترك وتسهيل نشاط رجال الأعمال.
بحث وزير الطاقة والمياه اللبناني وليد فياض مع نظيره القطري سعد بن شريدة الكعبي بحضور نائبه واللّواء عباس إبراهيم والسفيرة فرح بري في العديد من المواضيع التي تهمّ لبنان ومساعدة الجانب القطري بها، من بينها موضوع استجرار الغاز القطري.
حيث أفاد وزير الطاقة والمياه اللبناني وليد فياض أن محادثات تجري بين بلاده وقطر لإمداد لبنان بالغاز القطري عبر الأردن وسوريا، معتبراً أن ذلك حلاً إضافياً لأزمة نقص الطاقة في لبنان، إلى جانب الحل المنتظر من الغاز المصري، وفقاً لوكالة “الأناضول”.
كشفت صحيفة «حرييت» التركية، أن الجيش التركي حفر خندقاً بطول 230 كيلومتراً على طريق الدولي «حلب - الحسكة» المعروف باسم «M4» لمنع ما وصفت أنقرة بـ «الهجمات التركية».
الصحيفة ذكرت أن الجيش التركي حفر الخندق بالتعاون مع مرتزقة «الجيش الوطني» الموالون لأنقرة داخل سوريا.
الخندق عمقه أربعة أمتار وبعرض أربعة أمتار، في منطقة عملية «نبع السلام» شمال شرقي سوريا، ويراقب الجنود الطريق على فترات متقطعة على طول الخندق.
ليس صحيحاً أن سوريا واحدة من دول قليلة في العالم تقدم دعماً مباشراً لقطاعات الصحة، التعليم، الخدمات العامة، وغير ها.
وأقرب دليل إلينا، أن ملايين السوريين في الخارج يحصلون اليوم على دعم أكثر كفاية وفعالية مما نحصل عليه نحن في الداخل، رغم أنهم موجودون في دول رأسمالية، لم تحتكر وسائل الإنتاج لعقود بحجة أنها ملك للشعب، لم تشجع البرجوازيات الطفيلية، لم تغض الطرف عن تغلغل الفساد في مؤسسات الدولة والمجتمع، ولم تترك الدخل القومي ليستحوذ عليه حفنة من الأثرياء والمتنفذين...
فكيف الحال في بلد...
ذكرت الوكالة السورية للأنباء «سانا» أن 10 عمال من موظفي حقل الخراطة النفطي استشهدوا وأصيب عامل آخر «باعتداء إرهابي على حافلة كانت تقلهم أثناء عودتهم من العمل بريف ديرالزور الجنوبي الغربي».
وقال محافظ دير الزور فاضل نجار، إنه وأثناء عودة حافلة تقل عاملين في الحقل ׂاعترضتهم مجموعة إرهابية مسلحة، واعتدت عليهم ما أدى إلى استشهاد 10 وجرح مدني تم نقله إلى المستشفى».
وأضاف نجار أن هناك من لا يرغب بأجواء عودة الحياة الطبيعية بعد أن شهدت المحافظة عودة متسارعة لطالبي التسوية سواء في الميادين أو في مدينة دير الزور.
أيّدت محكمة الاستئناف الكويتية، قراراً سابقاً بسجن تاجر سوري لمدة 7 سنوات مع الشغل والنفاذ، وتغريمه بمبلغ مالي كبير بقضية تُعرف بـ”سرقة رمال الكويت”، في أكبر حكم غرامة من القضاء الكويتي.
ووفقاً لصحيفة “الرأي” الكويتية فإن محكمة الاستئناف قضت بحبس وعزل مدير إدارة في البلدية غيابيّاً (لأنه لا يزال هارباً خارج الكويت) وذلك لمدة 7 سنوات مع الشغل والنفاذ، مع متهم سوري الجنسية تم إلقاء القبض عليه، وتغريمه بمليار و110 ملايين دينار ( الدينار يساوي 3.3 دولار)، في أكبر حكم غرامة من القضاء الكويتي.