سوريا

اليوم، وبعد انقضاء ما يزيد على نصف قرن على وفاة الرفيق الأعلى جوزيف ستالين والفوهرر أدولف هتلر، أصبح حل أي معضلة يبدأ بتجزئتها. ومن ثم التركيز أولاً على الجزء الأسهل في حين يهمل الباقي فترات من الزمن، فيتفاعل

خروج القوات الأمريكية سيؤدي إلى سقوط مشروع القرن الأمريكي والهيمنة الأمريكية ويدرأ الحرب عن إيران ويضعف حلفاء أمريكا في المنطقة وستكون معاناة سوريا هي الأكبر بسبب تدفق اللاجئين العراقيين الهاربين من صراع الميليشيات السنية- الشيعية- الكردية

 حضرت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس في جولتها الثامنة لمنطقة الشرق الأوسط، والتي سوف تركز –حسب ما هو معلن- مقابلة المسؤولين في مصر، والأردن، والأراضي الفلسطينية، وإسرائيل.."المزيد"..

الردع الأخير الذي بقي في أيدي إسرائيل (بعد زوال الردع التقليدي في أعقاب حرب لبنان) هو السلاح النووي. وهنا، بالطبع، تدخل إلى الصورة القنبلة النووية الإيرانية. يخشى الكثيرون من احتمال إلقاء القنبلة الإيرانية على إسرائيل في خطوة هجومية.

نسفت قوى 14 آذار الحوار بين رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري والنائب اللبناني سعد الحريري وأطاحت بآمال الحل، بعدما أعلنت رفضها “أي صيغة ابتزاز تحت عنوان الثلث المعطّل أو الضامن وفق صيغة 19 + 11”، و“أي تعديل يمس جوهر أو أساس

أقر في سوريا في العام 2001 قانون المطبوعات الرقم خمسون الذي أتاح للدوريات الخاصة إمكان الظهور بعد حظر دام حوالى الثلاثين عاما, وتفيد وثائق وزارة الإعلام أنه منذ تاريخ صدور المرسوم الجديد وحتى يومنا هذا تم الترخيص لمئة وواحد وخمسون

أقرت الكنيست الاسرائيلية بالقراءتين الثانية والثالثة أمس، تعديل قانون الجنسية الذي يحول دون الحصول على الجنسية الاسرائيلية من طريق الزواج. وبثت الاذاعة الاسرائيلية ان اقرار تعديل القانون تم بغالبية 34 صوتا في مقابل 11، موضحا انه بموجب هذا التعديل لن يكون في امكان

حرب العراق- الصراع اللبناني- الوضع الفلسطيني- سورية وإيران

لئن كان المستشرق البريطاني آرثر اربري أول من اكتشف نصوص النفري في قسميها «المواقف» و «المخاطبات» ونشرها في العام 1934 في القاهرة انطلاقاً من مخطوطات عدة، فإن الشاعر أدونيس هو الذي أخرج هذه النصوص الى الضوء وأدرجها في قلب