«دليلة والزيبق»: نجوم فقدوا حيوية «الفصحى»
الحظ التسويقي لم يسعف مسلسل «دليلة والزيبق»، فغاب عن القنوات المهمة، وحصر عرضه في «سوريا دراما» في وقت متأخر من الليل. فمر المشروع من دون القراءة التي يستحقها، والتي يفترض أن تكون على عدة مستويات.
الحظ التسويقي لم يسعف مسلسل «دليلة والزيبق»، فغاب عن القنوات المهمة، وحصر عرضه في «سوريا دراما» في وقت متأخر من الليل. فمر المشروع من دون القراءة التي يستحقها، والتي يفترض أن تكون على عدة مستويات.
أعلن زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، أمس، استعداده لإرسال «متطوعين من العراق إلى فلسطين للدفاع عن فلسطين الحبيبة إذا كانت المقاومة ترغب بذلك».
أكد الرئيس بشار الأسد أمس، «أن الحوادث الأليمة انتهت والحمد لله وتستعيد المدن السورية التي تعرضت للحوادث استقرارها الكامل»، فيما تمسكت موسكو برفضها مشروع قرار أوروبي، تم توزيعه على أعضاء مجلس الأمن الدولي،
لماذا لا يحاكَم «الأطلسي» على ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في ليبيا؟ لماذا لا يصنّف باراك أوباما ونيكولا ساركوزي وديفيد كاميرون «إرهابيين»؟ كيف يسمح للإعلام الغربي ببثّ هذا الكمّ من البروباغندا والأكاذيب عن الحرب في ليبيا؟ لماذا تريد الدول الكبرى زعزعة حجر زاوية أمن الشرق الأوسط واستقراره بالإصرار على إسقاط نظام بشار الأسد؟ لماذا تهمل المعارضة السورية الدعوة إلى الحوار؟ ماذا عن تسليح المتمردين في البلدين؟ الروس منزعجون من مجريات الأحداث في المنطقة، وإعلامهم يصدح بما لا تنطق به الصحافة الغربية السائدة. روسيا لا ترى «ربيعاً» مزهراً عند العرب، وصحافيّوها يلجمون كل المشاعر الثورية