سوريا

أعلنت وزارة الصحة السورية عن انخفاض أعداد الإصابات المسجلة بفيروس كورونا في سوريا، عبر مسحات الـ PCR ووفق ما تظهره قراءة بيانات الوزارة المعلنة.

أعادت وزارة الداخلية السورية عبر حساباتها الرسمية، نشر عقوبة من يقوم بتسريب أو نشر شائعات كاذبة أو التواصل مع صفحات مشبوهة وتزويدها بمعلومات أو بيانات.

حيث وضح رئيس فرع مكافحة الجرائم المعلوماتية بإدارة الأمن الجنائي، المسؤولية القانونية المترتبة على كل من يقوم بتسريب أو نشر شائعات كاذبة أو التواصل مع صفحات مشبوهة وتزويدها بمعلومات أو بيانات وفقاً لأحكام قانوني العقوبات ومكافحة الجرائم المعلوماتية وهي:

– الاعتقال المؤقت لمن قام في سوريا في زمن الحرب أو عند توقع نشوبها بدعاوى ترمي إلى إضعاف الشعور القومي أو إيقاظ النعرات العنصرية أو المذهبية.

أجرى روبرت مالي، فور تعيينه من قبل الرئيس الأمريكي جو بايدن، كمبعوث إلى إيران، مباحثات مع مسؤولين أوروبيين لبحث تطورات ملف الاتفاق النووي مع إيران.

وقال مصدر دبلوماسي أوروبي مطلع: “إن حوار مالي مع المسؤولين السياسيين بوزارات الخارجية البريطانية والفرنسية والألمانية، يتعلق بمحاولة الإلمام بالملف، وتقييم ما نفكر فيه” وفقاً لما نقلته وكالة “رويترز”.

أكد وزير الزراعة "حسان قطنا" أن «سوريا تعاني من كارثة في الثروة الحيوانية، بسبب فقدان 50% من ثروتها».

وقال قطنا إن «هناك مؤشرات بخسارة ما بين 40-50% من الدواجن، في حين فقدنا 50% من الثروة الحيوانية من الأغنام والأبقار عبر تهريبها ونفوقها».

وحول الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لدعم القطاح الحيواني، صرح أنها «ساعدت المربين للمحافظة على قطيعهم، وسمحت لهم باستيراد اللحوم والقطعان الحية، واستبدلتها بزيادة إنتاج الدواجن، إلا أن الحكومة صدمت بارتفاع أسعار الأعلاف».

تواصل ما يسمى بـ”قوات سورية الديمقراطية” (قسد)، حصارها للأحياء الخاضعة لسيطرة الجيش السوري في مدينتي الحسكة والقامشلي، مع إغلاق كافة مداخل ومخارج المدينة، ومنع دخول المواد الغذائية والتموينية والطحين والمحروقات، ما خلق أزمة إنسانية صعبة.

ودخل حصار “قسد” يومه السابع عشر على التوالي، مع اشتداد معاناة السكان، في ظل توقف عمل المخابز العامة والخاصة في وسط مدينة الحسكة منذ أربعة أيام، ومنع دخول صهاريج المياه والمحروقات، ما أدى لتوقف عمل محركات الديزل، ماتسبب بانقطاع الكهرباء لأكثر من 22 ساعة يومياً.

منذ سيطرتها على المنطقة الشرقية، وقوات سوريا الديمقراطية تعثر باستمرارٍ على كنوزٍ كان قد خبأها تنظيم الدولة، ليكون آخرها كنزٌ كبيرٌ من قرية شنينة شمال شرق الرقة.

بحسب موقعٍ إعلامٍ محليٍّ، استخرجت قوات سوريا الديمقراطية قبل عدة أيامٍ من الشهر الجاري، مئات القطع النقدية الذهبية، وعدداً كبيراً من سبائك الذهب، إضافة لأكياسٍ مليئةٍ بالعملات الأجنبية، داخل غرفٍ إسمنتيةٍ مدفونةٍ تحت الأرض.

يُذكر أن الغرف موجودةٌ داخل إحدى مزارع قرية شنينة، اكتشفتها قوات سوريا الديمقراطية بعد مداهمة المزرعة، وقامت باستخراج الكنوز بعد منتصف الليل بعيداً عن أعين الناس.

"أخذ عينة من البراز من المرضى، وإذا لم يكن ذلك ممكناً ينبغي إدخال سلك بلاستيكي مزود بقطنة في فتحة الشرج لمسافة ثلاثة إلى خمسة سنتيمترات داخل المستقيم". هذا ما أوصى به المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها، كطريقة لإجراء ما بات يعرف بـ"المسحة الشرجية" للكشف عن كورونا، والتي أعلنت الصين، قبل أيام، البدء باعتمادها كبروتوكول إضافي "أكثر دقة" إلى جانب "مسحات الحلق"، لمحاولة احتواء فيروس كورونا، وتقييم حالة المرضى قبل خروجهم من المستشفى.

أفاد مفوض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” فيليب لازاريني، بأن الوكالة بحاجة لأكثر من مليار دولار خلال عام 2021 الجاري، من أجل إدارة خدماتها العادية والطارئة والمنقذة للحياة في فلسطين وسوريا.

حيث قال لازاريني: إن “الوكالة بحاجة إلى حوالي 806 ملايين دولار هذا العام لإدارة دفة خدماتها العادية، بالإضافة إلى 550 مليون دولار لإدارة خدماتها الطارئة في فلسطين وسوريا”، حسب وكالة “معا” الفلسطينية.

قررت نقابة الفنانين في سوريا تصنيف الفنانين الأعضاء في النقابة ضمن 3 تصنيفات (فنان، فنان أول، فنان ممتاز)، على أن تعتمده بدءاً من شباط القادم، كاشفةً عن أسباب اتخاذها هذا القرار.

وتأتي هذه التصنيفات على لسان نقيب الفنانين زهير رمضان، خلال المؤتمر السنوي لنقابة الفنانين (فرع دمشق)، حيث قال رمضان إن هذا التصنيف يهدف “لإنصاف الزملاء وتحقيق العدالة”.

ولفت نقيب الفنانين إلى أنه “يتم العمل حالياً على وضع النظام الداخلي للنقابة، بما يتماشى مع قانون النقابة الجديد، وعند إصداره سيتم فتح باب الانتساب”، واصفاً القانون الجديد بأنه “نقلة نوعية”.

أعلن معتصم سعيدان، وزير المياه والري الأردني، عن اتفاق الحكومة الأردنية مع نظيرتها السورية على إعادة فتح ملف الاتفاقية المائية بين الجانبين.

وتهدف الاتفاقية المائية بين سوريا والأردن لرفد سد الوحدة بكميات من مياه الشرب بهدف سد حاجة مدن وقرى شمال المملكة الأردني، مقابل تزويد سوريا بالطاقة الكهربائية الناتجة عن السد، بحسب وكالة “سرايا” الأردنية.

ولم تنشر وسائل الإعلام الأردنية تفاصيل أخرى حول الاتفاق الجديد أو الوقت المحدد لتنفيذه، فيما لم تذكر وسائل الإعلام الرسمية السورية أي أنباء عن اتفاق جديد مع الأردن.