سوريا

نشر موقع Silah Report المتخصص بالبحث وتصنيف الأسلحة لدى الجماعات المسلحة في منطقة غرب آسيا، تقريراً خاصاً حول إحدى الجماعات المسلحة التي كان لها دور كبير في العمليات القتالية ضد الجيش السوري في محافظة إدلب.

ويدور التقرير حول “المسلحين الألبان” الذين ينحدرون من ألبانيا وكوسوفو ومقدونيا ووادي بريسيفو جنوبي صربيا، أكد التقرير أن هؤلاء المسلحون شاركوا في المعارك ضد الجيش السوري في مطار أبو الظهور ومدينة جسر الشغور في ريف إدلب، وفي 2020 ظهر نشاطهم بمنطقة “الكبانة” في جبال اللاذقية، إضافة إلى غربي حلب.

مسألتان يتّفق عليهما السوريون اليوم: الأولى أن الضغوط الاقتصادية التي تعيشها البلاد كانت متوقّعة في هذه المرحلة، لأسباب سياسية واقتصادية مرتبطة بأكثر من حدث محلّي وخارجي، إلا أن أبرزها هو قرب موعد الانتخابات الرئاسية في البلاد؛ أمّا المسألة الثانية، فتتمثّل في اقتناع شريحة واسعة من السوريين بقدرة البلاد على مواجهة تلك الضغوط، أو على الأقلّ التخفيف من حدّتها، فيما لو أُحسن استثمار الموارد المحلية بشكل أفضل، وإدارة الملفّ الاقتصادي بطريقة تعكس خطورة المعركة التي تخوضها البلاد.

كشفت “مكافحة غسل الأموال”في سوريا عن متورطين في تحويلات مشبوهة إلى الخارج وتمويلات للإرهابيين.

مع بداية شهر رمضان المبارك، زاد الاحتلال الأمريكي من جرعة الضغط على المواطنين السوريين شمال شرق سوريا، عبر منع متطوعي الجمعيات الخيرية وسيارتهم من الوصول إلى الأحياء والمنازل الفقيرة، بذريعة تفشي “كورونا” وفرض (الحظر الكلي) ومنع التنقل والعمل ضمن المناطق الواقعة تحت سيطرة المسلحين الموالين له.

منع المساعدات

عزا وزير الطاقة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية أزمة الوقود في بلاده إلى المتربحين من تهريب البنزين إلى سوريا.

وذكر ريمون غجر في اجتماع لمجلس الوزراء لمناقشة الأزمة إن فرق الأسعار بين البلدين يسمح للمهربين بتحقيق أرباح طائلة.

 وقال غجر في بيان لمجلس الوزراء “سعر صفيحة البنزين في لبنان 40 ألف ليرة لبنانية، أما السعر الرسمي في سوريا فيصل إلى 140 ألف ليرة سورية، وفي السوق السوداء إلى 240 ألف ليرة. الحاجة في السوق السوري للبنزين تدفع المهربين اللبنانيين إلى تهريب مادة البنزين إلى سوريا لتحقيق أرباح طائلة”.

توقع تقرير صادر عن مديرة الاستخبارات، أفريل هينز، بالتنسيق مع قادة مجتمع الاستخبارات الأمريكية تزايد التهديدات الأمريكية في الشرق الأوسط، لافتاً إلى أن الرئيس بشار الأسد، سيعمل بقوة لاستعادة السيطرة على سوريا بشكل كامل.

وخص التقرير أيضاً جماعة “قوات سوريا الديمقراطية-قسد” المدعومة من القوات الأمريكية، قائلاً: “الأكراد سيواجهون ضغوطاً متزايدة من دمشق وموسكو وتركيا، ولاسيما مع تدهور الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، وإذا سحبت الولايات المتحدة قواتها”.

أكد مدير جهاز أمن الدولة الفيدرالي الروسي إلكسندر بورتنيكوف أن سوريا نجحت في ضرب تنظيم “داعش” الإرهابي وتقويض إمكانياته القتالية وتم تدمير هيكله التنظيمي فيها وانقطعت قنوات دعمه بالموارد المادية.

وقال بورتنيكوف: إن الهزائم المتلاحقة التي تعرض لها تنظيما “داعش” و”القاعدة” الإرهابيين وانحسار مواقعهما في منطقة الشرق الأوسط أدت إلى حقيقة أن تركيز متزعمي هذه التنظيمات بدأ يتحول تدريجياً نحو دول جنوب شرق ووسط آسيا وفي الوقت نفسه يتزايد اهتمامهم بأفريقيا.

جاء ذلك خلال مؤتمر الجمعية البرلمانية الدولية للدول الأعضاء في رابطة الدول المستقلة الخميس في بطرسبورغ.

أبرمت إيران والصين اتفاقية شراكة اقتصادية لمدة سبعة وعشرين عاماً، في السابع والعشرين من شهر مارس/آذار الماضي، الأمر الذي قد يمهّد لبداية تقويض العقوبات الاقتصادية، التي تفرضها الولايات المتحدة الأميركية على إيران، ويزيد، في الوقت نفسه، النفوذ الاقتصادي للصين في المنطقة، من بوابة التوسع الإيراني في الشرق الأوسط.

خرج العشرات من سكان بلدة تل حميس بريف القامشلي شمالي محافظة الحسكة بمظاهرة شعبية احتجاجية ضد ممارسات ميليشيات “قسد” المدعومة من قوات الاحتلال الأمريكي وتحكمها بلقمة عيش المدنيين واختطافها عدداً منهم.

وذكرت مصادر أهلية أن مجموعة كبيرة من سكان بلدة تل حميس بمنطقة القامشلي بريف الحسكة خرجوا الخميس 15/4/2021بمظاهرة احتجاجاً على ممارسات ميلشيات “قسد” و الاحتلال الامريكي بحقهم و التي تتركز على تجويعهم ونهب خيرات و ثروات البلاد ،ومنع وصول مادة الخبز إليهم.

كشفت بيانات نظام تتبع السفن الدولي (Tanker Trackers)، عن أن 4 ناقلات نفط إيرانية تحمل أسماء “أرمان 114″ (Arman 114)، و”سام 121″ (Sam 121)، و”داران” (Daran) و”رومينا” (Romina)، تنقل أكثر من 3 ملايين برميل نفط من إيران إلى مدينة بانياس الساحلية على ساحل البحر المتوسط في سوريا.