لافروف:إسقاط القاذفة الروسية قد يكون محاولة لضرب العملية السياسية في سوريا
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن إسقاط القاذفة الروسية قد يكون محاولة لضرب عملية التسوية السياسية في سوريا.
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن إسقاط القاذفة الروسية قد يكون محاولة لضرب عملية التسوية السياسية في سوريا.
وأقر الأميركي نيكولاس مايكل توسانت (22 عاماً) بأنه سعى للذهاب إلى سوريا لمساعدة تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"-"داعش".
واعتقل توسانت، الذي اعتنق الإسلام، في آذار عندما حاول السفر من الولايات المتحدة إلى كندا للتوجّه إلى سوريا والانضمام إلى "داعش".
يواجه تنظيم "داعش" صعوبة في توسيع انتشاره على الأراضي الليبية ما يدفعه إلى تطوير أساليبه وقدراته القتالية عبر تدريب عناصره على قيادة الطائرات الحربية.
أفاد تقرير للأمم المتحدة الثلاثاء 1 ديسمبر/كانون الأول بأن تنظيم داعش يواجه صعوبات في توسيع نفوذه بليبيا نظرا لمشاكل في التمويل فضلا عن عداء السكان له.
كان للغارات الجوية الروسية على "داعش" التأثير الأكبر في ضرب البنى التحتية للتنظيم، وبرز إلى الواجهة مؤخرا تكثيف الطائرات الروسية غاراتها على قوافل النفط التي يسيرها "داعش" من سوريا
وكان وزير الخارجية السوري وليد المعلم اتهم تركيا بأنها تزود تنظيم "داعش" الإرهابي بالسلاح مقابل توريدات النفط، وقال "أنقرة تسمح بمرور النفط السوري والعراقي المنهوب عبر الأراضي التركية".
قبل أيام، انتشرت في موقع «فايسبوك» دعوة (Event)، تحمل عنوانًا بالعبريّة: «مهرجان الأكل العربيّ ـ عيد الأعياد ـ حيفا 2015»، مرفقة بملصق كُتب عليه، بالعبريّة والعربيّة: «مهرجان الشام ـ مذاقات وقصص من المطبخ العربي».
قالت دراسة أعدها خبراء أكاديميون ونشرت اليوم الثلاثاء، إن أنصار تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"- "داعش" على الإنترنت، بينهم حالياً نحو 300 أميركي.
وقال البرنامج الخاص بالتطرف التابع لجامعة جورج واشنطن في الدراسة، إن عدد الأميركيين الآخرين الذين "يستهلكون" دعاية "داعش" من دون تفاعل يصل الى "عدة آلاف"، وإن كان ليس بالضرورة أن يكونوا أنصاراً نشطين للجماعة.
في إقرار نادر، هو الأول من نوعه، أكد رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، أنّ الجيش الإسرائيلي يشنّ غارات وينشط في الأراضي السورية، لمنع حزب الله من التزود بالسلاح من الأراضي السورية وعبرها.
بعد سبعة أشهر من المفاوضات، و17 لقاء جمعت بين مسؤولي مدينة حمص وقادة فصائل ووجهاء مدنيين في حي الوعر، تنفس محافظ حمص طلال البرازي الصعداء، إذ أصبح على مشارف القول إن سلطة الدولة في حمص باتت على وشك أن تُستكمل.
تتصاعد وتيرة الاشتباكات المستمرة بين «قوات سوريا الديمقراطية» وذراعها الرئيسية «وحدات حماية الشعب» الكردية ومسلحي «جبهة النصرة» و«أحرار الشام» و«لواء أحرار سورية» في قرى كشتعار والمالكية وتنب وشوارغة في ريفي أعزاز وعفرين في ريف حلب الشمالي.