"الصقيع" يودي بحياة إمرأة سورية على الحدود اللبنانية
توفيت امرأة سوريّة بسبب إصابتها بالصقيع في أحد مستشفيات منطقة البقاع شرق لبنان،وأصيبت أخرى بعدما عثرت عليهما دورية للجيش اللبناني في حالة صحية سيئة خلال محاولتهما عبور الحدود بطريقة غير شرعية.
توفيت امرأة سوريّة بسبب إصابتها بالصقيع في أحد مستشفيات منطقة البقاع شرق لبنان،وأصيبت أخرى بعدما عثرت عليهما دورية للجيش اللبناني في حالة صحية سيئة خلال محاولتهما عبور الحدود بطريقة غير شرعية.
في تصريح يُتوقَّع أن يعرقل تطبيع العلاقات بين البلدين، أشار وزير الدفاع الإسرائيلي، موشي يعلون، إلى دعم تركيا لتنظيم «داعش» بالمال مقابل حصولها على النفط.
وقال يعلون، عقب اجتماع مع نظيره اليوناني بانوس كامينوس، في أثينا: «يرجع إلى تركيا، الحكومة التركية، القيادة التركية، مسألة اتّخاذ قرار بالانضمام إلى أيّ تعاون لمحاربة الإرهاب. الأمر ليس كذلك حتى الآن».
ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز»، أمس، أن وزارة الدفاع الأميركية تعمل على جمع معلومات استخبارية في ليبيا، بهدف فتح جبهة «حرب ثالثة من قبل إدارة الرئيس باراك أوباما ضد داعش».
وأشارت الصحيفة في افتتاحيتها إلى أن "التصعيد الأميركي الكبير مُخطّط له من دون نقاش مهم في الكونغرس بشأن آثار ومخاطر الحملة العسكرية، التي من المتوقع أن تتضمن ضربات جوية وغارات من قبل قوات النخبة".
لا توسعة لمطار القامشلي، ولا غرفة عمليات عسكرية روسيّة فيه. هذا ما تؤكده مصادر سورية معنية في محافظة الحسكة. إذ رغم الحضور الأميركي الواضح في مناطق سيطرة «وحدات حماية الشعب» الكردية وتجهيز واشنطن مطار أبو حجر الزراعي ليكون مطاراً عسكرياً ، لا تعمل موسكو على منافسة واشنطن في المنطقة على نحو مباشر.
منذ بداية الحرب السورية وضعت الإدارة الأميركية برنامجين معلَنين: الأوّل يرعاه البنتاغون، ويهدف إلى «تدريب وتجهيز معارضة معتدلة لمواجهة داعش». والثاني تديره «وكالة الاستخبارات المركزية» (سي آي إي). لم يستطع أحد إخفاء فشل برنامج البنتاغون بإعداد «مقاتلين معتدلين يحاربون داعش»، فنعاه المسؤولون والإعلام، وأوقف رسمياً العام الماضي.
أكدت الشرطة الماليزية، يوم الأحد، أنها ألقت القبض على سبعة أعضاء في خلية تابعة لتنظيم "داعش"، أثناء عملية استمرت ثلاثة أيام.
ونفذت العملية في أربع ولايات يوم 22 كانون الثاني، أي قبل أن تستضيف ماليزيا الاثنين المؤتمر الدولي للقضاء على الفكر المتطرف ومكافحة التشدد العنيف.
على الرغم من الظروف الجويّة السيئة، والطبيعة الجغرافيّة الوعرة، تابع الجيش السوري تقدّمه في ريف اللاذقيّة الشمالي المفتوح على تركيا، والذي شهد ولادة «أوّل إمارة إسلاميّة» في سوريا، وكانت من أولى المناطق التي خرجت عن سيطرة الحكومة، لتبقى قضية إعلان اللاذقيّة «محافظة خالية من المسلحين» مسألة وقت.
أكّد وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، وجود «تحالف وصداقة قوية» بين واشنطن والرياض، لافتاً إلى أن علاقتهما «لم تتغير بفعل الاتفاق النووي مع إيران»، وذلك قبيل اختتام زيارته للمملكة العربية السعودية.
والتقى كيري الملك السعودي سلمان، وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إضافة إلى نظيره السعودي عادل الجبير، ووزراء خارجية دول «مجلس التعاون الخليجي» الستّ.
اشتعل فتيل الصراع الداخلي بين الفصائل المسلّحة في درعا جنوب سوريا، في وقت يواصل الجيش السوري تقدّمه للإمساك بقلب المحافظة المتمثّل بمدينة الشيخ مسكين، ذات الموقع الاستراتيجي المهم.
لم تمضِ أيام على بدء الغارات الروسية في 30 أيلول الماضي، لتبدأ سلسلة مبادرات هجومية للجيش السوري وحلفائه. الاندفاعة الكبرى جاءت بعد تراجع «تُوِّج» في سقوط معظم محافظة إدلب ومدينة تدمر في البادية الحمصية.