تتزاحم صور الأطفال المفقودين من مختلف المحافظات السورية، على صفحات التواصل الاجتماعي، في كلّ يوم صورٌ جديدة… ظاهرة أقلقت السوريين كثيراً، فأين يذهب أطفالهم؟؟
بعض الأطفال المفقودين عادوا من تلقاء أنفسهم، وبعضهم ساهم ناشطون في «فيس بوك» أن يعيدهم، وآخرون لم يعودوا بعد!!
كشف معلا الخضر مدير عام المؤسسة للإسكان عن خطة لإعادة ترميم وتأهيل الأبنية المتضررة نتيجة الأحداث، والتي ستسهم في التخفيف من أزمة السكن وتأمين مسكن للمواطن بأقل التكاليف .
وأوضح الخضر أن المؤسسة وضعت ضمن خطتها الحالية تخصيص 2906 مساكن ضمن مشاريعها الموزعة على بعض المحافظات، حيث تم تخصيص 1069 مسكناً شبابياً في ريف دمشق، و805 مساكن شبابية في حمص إضافة إلى 105 ادخار وبرنامج حكومي للإسكان أيضاً في حمص.
أسّس اللبنانيّان خالد حنّا مناسا، وريتا جاد يزبك، شركة جديدة في سورية باسم ( روتس للزراعة والتجارة ) والتي ستقوم بتوزيع المبيدات والأدوية الزراعية والمخصبات، والمعدات والآلات والمواد الكيميائية والبذور، وشتول النباتات، والمبيدات الحشرية المنزلية، والأدوات اللازمة لتربية الدواجن والمواشي، وتنفيذ أعمال الرش الزراعية والأسمدة الزراعية والعضوية، والمبيدات البيولوجية، بالإضافة إلى استيراد وتصدير وتجارة الخضار والفواكه، والبذور على أنواعها، وكافة المواد المسموح بها من قبل الدولة، ودخول المناقصات والمزايدات.
بدأت محافظة ريف دمشق تطبيق توزيع مادة البنزين للآليات على البطاقة الذكية، والمحافظة ستعمل على مراقبة وضبط عمليات التوزيع في المحطات.
و أفاد ميشيل كراز عضو المكتب التنفيذي لمحافظة ريف دمشق لقطاع المحروقات والتجارة الداخلية أن المكتب بدأ بإعداد برنامج مكثف لمراقبة عمليات تعبئة مادة البنزين بموجب البطاقة الذكية ومدى نجاح عمليات التوزيع في المحطات، وفيما يتعلق بتوزيع مادة المازوت أوضح أن هناك متابعة في كافة البلدات ويتم ضبط عمليات توزيع المادة من خلال خطة شهرية وضعت من قبل المحافظة بالتنسيق مع رؤوساء البلديات ومديري النواحي للتحقق من موضوع المحطة ليتم ختمها في حال مخالفتها.
تحاول وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل الاجتهاد لتعزيز خدمات الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال تشكيل لجنة وطنية لدراسة التشريعات ومدى تطبيقها، وبيان كيفية تضمينها بالسياسات والخطط الوطنية ومواءمتها مع اتفاقية الأشخاص ذوي الإعاقة العالمي ولاسيما أن سورية قد صادقت على اتفاقية الأشخاص ذوي الإعاقة بـ2009، بالتزامن مع تشكيل لجنة للمواءمة لدراسة مدى تطبيق القانون السوري على الأرض مع كافة الشركاء حيث تم وضع مصفوفة ومهام لتطوير الخدمات وما تم تنفيذه.
حالة عدم إستقرار إعتباراً من مساء اليوم تؤثر على السواحل السورية والمناطق الشمالية الغربية من سوريا خصوصاً حلب وإدلب وبعض الأجزاء من حماه و الرقة و القامشلي بأمطار على فترات حتى يوم السبت بفعالية متوسطة إجمالاً وهي ناتجة عن إمتداد ضعيف لمنخفض جوي فوق تركيا.
نتيجة التحقيقات في حادثة مقتل المدعو (م . ج ) الذي عُثر على جثته مكبلة ومربوطة بشريط لاصق ضمن منزله الكائن في محلة جرمانا، تمكن فرع الأمن الجنائي في ريف دمشق من كشف ملابسة الجريمة وإلقاء القبض على خمسة أشخاص، وهم المدعوون: ( أ. س) و( أ. ك ) و( م. م )،والمدعوتان (ي. ع ) و(ص.س) وبالتحقيق معهم اعترف الأول والثاني،والمدعوة ( ي. ع ) بإقدامهم على قتل المغدور وسرقة منزله وذلك بعد قيام المقبوض عليها (ص. س) بإيهامهم أن المغدور بحوزته أموال طائلة كونها تذهب برفقته إلى المطاعم وتأخذ منه مبالغ مالية، حيث اتفقوا على تخدير المغدور وسرقته، ووضعوا في حقيبة المقبوض عليها ( ي.
بين مدير فرع المؤسسة السورية للتجارة في دمشق بشار حمود أن الفرع يوزع ما بين ألفين إلى ثلاثة آلاف أسطوانة غاز يومياً في محافظة دمشق، موضحاً أن فرع المؤسسة يسير ما بين 15 إلى 20 سيارة محملة بأسطوانات الغاز يومياً في أحياء دمشق بمعدل حمولة 100 إلى 150 أسطوانة غاز في السيارة الواحدة.
كشف مصدر مسؤول في وزارة النفط عن وصول باخرتين أول أمس السبت محملتين بكمية 5000 طن من مادة الغاز المنزلي وذلك بحمولة 2500 طن لكل باخرة.
ولفت المصدر إلى أنه كان من المفترض وصول أربع نواقل إلا أن ناقلتين تعذر وصولهما لأسباب فنية موضحاً أن عملية تواتر وصول البواخر خلال الفترة الأخيرة أدى إلى انفراج واضح وملموس في الطلب الحقيقي على المادة.
“المكتوب مبين من عنوانه” هكذا وصف السوريون سنة 2019، والتي لم يكد ينته الشهر الأول منها إلا متسبباً بنحو 20 حادثة حريق مأساوية هزت الشارع السوري، دون أن يهتز للحكومة جفن!!