دولي

أعلن المدير العام السابق لشركة "روس كوسموس" الروسية ديمتري روغوزين أن روبوت "ماركر" سيدخل منطقة العمليات الخاصة في أوكرانيا في شباط المقبل.

وقال روغوزين الذي يرأس الفرقة الخاصة من المستشارين العسكريين الروس إن الروبوت "ماركر" قادر على اكتشاف وضرب المعدات الأوكرانية تلقائياً، بما في ذلك دبابات أبرامز الأمريكية و"ليوبارد" الألمانية.

وأشار روغوزين إلى أن النسخة القتالية من روبوت ماركر، تحتوي على كتالوج إلكتروني في نظام التحكم مع صور للأهداف في كل من النطاق المرئي والأشعة تحت الحمراء، وبناء عليه، يمكن للروبوت تحديد معدات العدو تلقائياً.

فضيحة مدوّية تواجه السلطات الأوكرانية، بعد الكشف عن قضايا فساد في البلاد، ما أثار مخاوف لدى الحكومة على الدعم السخي الذي تقدمه الدول الغربية لكييف، منذ بدء الحرب الأوكرانية في شباط العام الماضي.

وبحسب صحيفة “وول ستريت جورنال”، فإن مسؤولين حاليين وسابقين في الولايات المتحدة، يوصون بالمزيد من الحرص والتدقيق من أجل ضمان عدم سرقة أو إساءة استخدام ما تقدمه واشنطن من أسلحة وأموال لأوكرانيا.

ومنذ بداية الحرب، قبل نحو عام، قدمت الولايات المتحدة ما يقارب بـ 130 مليون دولار في اليوم الواحد، على شكل مساعدات عسكرية واقتصادية لأوكرانيا.

نقلت وسائل إعلام عراقية تقريراً لمجلة "ذا كريدل" الأمريكية، يكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بأزمة الدولار في العراق، والأسباب التي قادت إليها.

وبحسب ما ترجم موقع "بغداد اليوم" عن المجلة، فإن "واشنطن تجبر العراق منذ عام 2003 وحتى اليوم، على ارسال عائداته من النفط الى حساب واحد فقط لدى الخزانة الفدرالية الامريكية في نيويورك، وتقوم بنقل الدولار من الحساب الى الحكومة العراقية تحت الطلب، الأمر الذي مكّن الإدارة الامريكية من استخدام الدولار كسـ.ـلاح لاستهداف الدينار العراقي وتقليل قيمته في السوق"، بحسب وصفها.

كشفت صحيفة "هآرتس" العبرية، أن الولايات المتحدة الأمريكية طلبت من "إسرائيل" إرسال أنظمة دفاع جوي قديمة إلى أوكرانيا.

وحسب الصحيفة، فوجئت إسرائيل بالطلب الأمريكي، معتقدة أنه محاولة لزيادة مشاركة "تل أبيب" في القتال بين أوكرانيا وروسيا.

وتلقى مسؤولون أمنيون وسياسيون إسرائيليون كبار طلباً أمس الأربعاء من مسؤولين أمريكيين بأن تزود "إسرائيل" أوكرانيا بأنظمة الدفاع الجوي "هوك" التي تعد قديمة ولم تعد صالحة للاستخدام وعفا عليها الزمن في سلاح الجو الإسرائيلي، بحسب "هآرتس".

وردّ وزير الحرب الإسرائيلي يوآف جالانت على الطلب الأمريكي بأنهم سينظرون فيه.

طالب الرئيس الروسي السابق، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي “دميتري مدفيديف”، اليوم الأربعاء، إلى وقف عقارب الساعة النووية، بعد الحديث عن قرب وقوع “كارثة نووية”.

ونقلت وسائل إعلام روسية عن مدفيديف قوله: “دعوا صانعي الساعات بايدن وشولتس يوقفان دقات الساعة الذرية لفترة من الوقت.. للقيام بذلك، عليهما أن يفهما أن سهمهما الأوكراني صدأ منذ فترة طويلة”.

أعلنت تايلاند الحرب على بريطانيا العظمى والولايات المتحدة في 25 يناير 1942، وفيما رد البريطانيون بالمثل، تجاهلت الولايات المتحدة الإعلان ورأت أنه لا يستحق الرد.

وأوضحت وزارة الخارجية في يناير 1942 الأسباب الكامنة وراء قرارها بعد الرد على تيلاند قائلة إن “الولايات المتحدة لن ترفع من مقام حكومة تايلاند الحالية التي تسيطر عليها اليابان بإعلان رسمي للحرب، لكنها تعامل تايلاند كأرض محتلة”.

أفادت وكالة “فرانس برس”، أمس الثلاثاء، أن مجموعة من كبار المسؤولين الأوكرانيين قدموا استقالتهم على وقع “فضيحة فساد”.

ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، فإنه من المسؤولين الأوكرانيين الذين استقالوا قائد عسكري كبير.

وأمس الاثنين، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن هناك تغييرات بالمناصب العليا في الحكومة وفي الأقاليم ستتم خلال يومين.

أعلن رئيس جهاز المخابرات الخارجية الروسي سيرغي ناريشكين أن النظام في كييف ينشر أسلحة وذخائر خلف المفاعلات النووية في محطات الطاقة النووية، لأن القوات الروسية لن تهاجم تلك المحطات.

وحسب موقع «روسيا اليوم» أضاف ناريشكين في التصريحات التي نقلتها عنه الخدمة الصحفية لجهاز المخابرات الخارجية، إن قيادة الجيش الأوكراني تخفي ذخائر وأسلحة على أراضي محطات الطاقة النووية، خلف المفاعلات النووية بينما تدرك أن القوات المسلحة الروسية لن تضرب أراضي محطات الطاقة النووية خوفاً من كارثة نووية.

صرح نائب وزير الخارجية البولندي أركاديوس موليارتشيك، لراديو بولندا بأن لعبة كبيرة تجري الآن في أوروبا وأن ألمانيا ستواجه عزلة دولية إذا لم توافق على إمداد أوكرانيا بالدبابات.

وأول من أمس الأحد صرحت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بوربوك بأن ألمانيا مستعدة للاستجابة بشكل إيجابي لطلبات الدول لتزويد أوكرانيا بالدبابات الألمانية الصنع إن وجدت هذه الطلبات.

مزيد من الضغوط تواجهها إدارة بايدن في البيت الداخلي الأمريكي، مع الكشف عن وثائق سرية جديدة في منزل الرئيس الأمريكي بولاية ديلاوير، وتداول أنباء عن توجه كبير الموظفين في البيت الأبيض لتقديم استقالته.

وقالت وسائل إعلام  الأحد إن وزارة العدل الأمريكية عثرت خلال تفتيش منزل الرئيس الأمريكي جو  بايدن بولاية ديلاوير على 6 وثائق سرية إضافية، ما يزيد من الضغوطات على بايدن من منافسيه الجمهوريين.