اليمن

الموقع
18-05-2019

محاكاة «ترابط جبهات» محور المقاومة

الردّ على «حفلة الجنون» الأميركية: محاكاة «ترابط جبهات» محور المقاومةالعراق   إيلي حنا   السبت 18 أيار 20190
الردّ على «حفلة الجنون» الأميركية: محاكاة «ترابط جبهات» محور المقاومةعَرَض الأميركيون على العراقيين مستندات وتسجيلات تُظهر أن «هناك نيات لضرب مصالحنا» (وزارة الدفاع الأميركية)

17-05-2019

طهران: الدول الداعمة للعدوان السعودي شريكة بمجزرة صنعاء

أدانت وزارة الخارجية الإيرانية المجزرة التي ارتكبها العدوان السعودي في مناطق سكنية في العاصمة اليمنية صنعاء وأدت إلى استشهاد وإصابة عشرات اليمنيين.


ونقلت وكالة (ارنا) عن المتحدث باسم الوزارة عباس موسوي قوله اليوم “إن الدول الداعمة لقوى العدوان على اليمن عبر تزويدها لها بالقنابل والأسلحة المدمرة شريكة لها بهذه الجرائم وعليها تحمل المسؤولية في ذلك”.

17-05-2019

انفراط مشاورات عمّان بلا نتائج: «التحالف» يتمسّك بالتجويع سلاحاً

فشلت المشاورات التكميلية لاتفاق السويد، المتعلّقة بالشق الاقتصادي، والتي دارت يومَي الأربعاء والخميس في العاصمة الأردنية عمّان، في الاتفاق على آلية لتحييد الاقتصاد اليمني، بسبب ما سمّته سلطات صنعاء «تصلّب» مواقف الحكومة الموالية للرياض، ورفضها كل المساعي الهادفة إلى صرف رواتب موظفي الدولة. وينصّ اتفاق السويد، الذي تم التوصل إليه في استوكهولم في الـ 13 من كانون الأول/ ديسمبر الماضي، على أن تُودع جميع إيرادات موانئ الحديدة الثلاثة (الحديدة، الصليف ورأس عيسى)، والتي انسحبت منها «أنصار الله» أواخر الأسبوع الماضي، في فرع البنك المركزي في الحديدة، لحلّ مشكلة الرواتب.

17-05-2019

السعودية تتهم إيران... وتثأر من المدنيين!

لم يجد «التحالف»، في ردّه على «عملية التاسع من رمضان»، سوى استهداف المدنيين. إذ شنّت طائراته، أمس، 17 غارة على العاصمة صنعاء، مستهدفة خصوصاً حي الرقاص السكني، ما أدى إلى وقوع عشرات الشهداء والجرحى. 

وأفادت وزارة الصحة في صنعاء بأن الشهداء هم أربعة أطفال من أسرة واحدة ورجلان، مبينة أن عدد الجرحى بلغ 71، هم 27 طفلاً و17 امرأة و27 رجلاً. 

وادعى «التحالف»، من جانبه، أن الضربات جاءت بناءً على «معلومات عسكرية واستخبارية»، وأنها استهدفت «قواعد ومنشآت عسكرية ومخازن أسلحة وذخيرة»، و«حقّقت أهدافها (...) بكل دقة». 

17-05-2019

من يقف وراء الهجوم على السفن قبالة سواحل الإمارات؟

يواصل خبراء أمريكيون، وفرنسيون، ونرويجيون، وسعوديون، التحقيق إلى جانب الإمارات، بـ“عمليات تخريبية“ استهدفت، يوم الأحد الماضي 4 سفن في الخليج.


وفيما لم تكشف بعدُ نتائج التحقيق الذي سيحدد من يقف وراء الهجوم، قال مسؤول أمريكي إن وكالات الأمن القومي الأمريكي تعتقد أن جهات متعاطفة مع إيران أو تعمل لحسابها ربما كانت وراءه.

ونأت إيران بنفسها عن الواقعة التي لم يعلن أحد مسؤوليته عنها.


وقال جيري نورثوود رئيس شركة ماست للأمن وإدارة المخاطر:“هي وخزة.. شكة دبوس صغيرة في مسار التجارة البحرية العابرة لمضيق هرمز“.

15-05-2019

«أرامكو الرياض» في دائرة التهديف اليمنية: الـ«درونز» تعطّل نقل النفط السعودي

في عملية هي الأكبر منذ بدء العدوان على اليمن، استهدفت «أنصار الله» بسبع طائرات مسيّرة محطّتي ضخّ نفطيتين تابعتين لشركة «أرامكو» السعودية. استهداف يؤشّر على تطوّر نوعي في قدرات الطيران المسيّر لدى الجيش واللجان الشعبية، وينطوي على أكثر من رسالة دالّة، سواء في سياق الضغوط التي تصعّدها سلطات صنعاء منذ قرابة شهر على «التحالف»، أو في إطار التوترات الأعمّ التي يشهدها الإقليم.

14-05-2019

السودان «العسكري» يختبر الشارع مجدداً

بعد ساعات من انطلاق جولة المفاوضات الثالثة أمس، بين «المجلس العسكري» وتحالف قوى «الحرية والتغيير»، لم يستطع الأول إخفاء نواياه، التي طالما تحدث عنها قادة الحراك الشعبي، على محاولة فضّ الاعتصام المستمر منذ الـ6 من نيسان/ أبريل أمام مقرات قيادة الجيش في الخرطوم، والذي تعدّه المعارضة «صمام أمان الثورة».

13-05-2019

السودان : ورقة الشارع تُربك «العسكر»

من المنتظر أن تُستأنَف المفاوضات بين «المجلس العسكري الانتقالي» وقوى تحالف «إعلان الحرية والتغيير»، اليوم، بعد تحديد النقاط العالقة بين الطرفين بشأن المرحلة الانتقالية، سواء بشأن آليات إنشاء «المجلس السيادي» المتفق على تأليفه بالشراكة، أو مجلسي الوزراء والبرلمان الانتقاليَّين، المحددين في وثيقة دستورية قدمها قادة الحراك الشعبي الأسبوع الماضي، تمنحهم حق تأليف المجلسين الأخيرين، من دون التطرق بالتفصيل إلى «السيادي» سوى في صلاحياته، فيما رد عليها «العسكري» بتحفظات عديدة، من شأنها نقل تلك الصلاحيات إليه، ليبقى «السيادي»، الذي يفترض أن يحل محل «المجلس العسكري»، محل خلاف آخر، يريده الأخير أن يكون

13-05-2019

موانئ الحديدة تحت إدارة صنعاء

بعد أشهر من المشاورات العقيمة، التي حاول خلالها «التحالف» والحكومة الموالية له انتزاع مدينة الحديدة بالسياسة بعدما عجزا عن ذلك بالوسائل العسكرية، وافقا أخيراً على الشروع في تنفيذ الاتفاق الخاصّ بالمدينة، بما لا يخرج موانئها عن سيطرة سلطات صنعاء.