أعلنت القوة الصاروخية في الجيش اليمني واللجان الشعبية، أمس، استهداف مقر قيادة «التحالف» في نجران (جنوب السعودية) بصاروخ باليستي قصير المدى. وقال المتحدث باسم القوات المسلحة، يحيى سريع، إن «الصاروخ أصاب هدفه بدقة عالية... وتم تدمير مركز العمليات، وسقوط عدد كبير من القتلى والجرحى بينهم قادة». وأشار سريع إلى أن استهداف هذا المقرّ «جاء بعد عملية استخبارية دقيقة، حيث كانت تدار معارك الحدود من تلك الغرف».
استهدف سلاح الجو المسير في الجيش اليمني فجر اليوم بطائرات قاصف “ك2” أهدافا عسكرية وحيوية تابعة للنظام السعودي في مطار نجران ما أدى إلى تعطل الملاحة الجوية فيه.
ونقل موقع المسيرة نت عن المتحدث الرسمي باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع قوله إن “سلاح الجو نفذ عمليتين في المطار استهدفت الأولى غرف التحكم والسيطرة على الطائرات بلا طيار في المطار فيما استهدفت الثانية مرابض الطائرات بلا طيار ومواقع عسكرية أخرى” مؤكدا نجاح عمليتي الطيران اليمني المسير في تحقيق اهدافهما بدقة وتعطيلهما الملاحة الجوية في المطار.
أدرجت الأمم المتحدة تحالف العدوان السعودي ضد اليمن على قائمتها السوداء للعام الثالث على التوالي، وذلك في تقرير سنوي قدمته لمجلس الأمن الدولي.
ونقلت “رويترز” عن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش قوله في التقرير الذي يتم إصداره سنوياً عن الأطفال والصراع المسلح: إن “تحالف” النظام السعودي في اليمن قتل أو أصاب 729 طفلاً خلال عام 2018، مشيراً إلى أنه تم إدراج “التحالف” ضمن القائمة السوداء للعام الثالث.
وبرغم اعتراف التقرير بالجرائم التي ارتكبها “تحالف” النظام السعودي في اليمن، فإنه لا يفرض إجراءات ضد الأطراف التي يتم إدراجها في القائمة السوداء.
حصلت «الأخبار اللبنانية» على وثيقتين تحتويان تقييمات سعودية وأردنية لرئيس الوزراء البريطاني الجديد، بوريس جونسون، ومحضر اجتماع مع الأخير لوزراء خارجية مجلس التعاون الخليجي. التقييم الدبلوماسي العربي لجونسون يعود إلى عام 2016، لكنه يمتد على مرحلتي وجوده في منصب عمدة لندن ومن ثم وزارة الخارجية.
استشهد طفل يمني بنيران العدوان السعودي في مديرية رازح بمحافظة صعدة شمال اليمن.
وأفاد موقع المسيرة نت باستشهاد طفل بنيران قوات النظام السعودي الليلة الماضية في إحدى القرى الحدودية بمديرية رازح في المحافظة.
وكانت طفلة يمنية أصيبت أمس بنيران مرتزقة العدوان السعودي في خرق جديد لوقف إطلاق النار بمحافظة الحديدة غرب اليمن.
أصيبت طفلة يمنية اليوم بنيران مرتزقة العدوان السعودي في خرق جديد لوقف إطلاق النار بمحافظة الحديدة غرب اليمن.
وأفاد موقع المسيرة نت بأن مرتزقة العدوان استهدفوا بالأسلحة الرشاشة منطقة دوم الهادي بمديرية التحيتا في الحديدة ما أدى إلى أصابة طفلة بجروح.
نفذ سلاح الجو اليمني المسير عملية واسعة اليوم، استهدفت قاعدة جوية لقوات النظام السعودي بخميس مشيط في منطقة عسير جنوب غرب السعودية.
ونقل موقع “المسيرة نت” عن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع قوله: إن الطيران المسير نفذ بعدد من طائرات “قاصف ك 2” عملية واسعة على قاعدة الملك خالد الجوية بخميس مشيط، مؤكداً أن الطائرات أصابت أهدافها بدقة عالية.
وأشار سريع إلى أن العملية تأتي رداً على جرائم العدوان السعودي وحصاره وغاراته المتواصلة على الشعب اليمني والتي بلغت خلال الساعات الـ 24 الماضية 23 غارة.
تعود القوات الأميركية إلى السعودية بعد انسحابها منها عقب غزو العراق في عام 2003. إذ بدأ «البنتاغون» نشر أكثر من 500 جندي في قاعدة الأمير سلطان الجوية شرق العاصمة الرياض، كجزء من التعزيزات لمواجهة «تهديدات» إيران وحلفائها، وفق ما أفاد به مسؤولون أميركيون صحيفة «وول ستريت جورنال».
نفذ الحرس الثوري تهديداته، معلناً احتجاز ناقلة بريطانية عند مضيق هرمز. وبانتظار ردة الفعل البريطانية والأميركية، يفتح الحادث أسئلة حول انعكاساته على المشهد في المنطقة، وعلى ملف الوساطة الفرنسية، فضلاً عن الموقف الأوروبي برمّته. وأمنياً، أسئلة تضاف؛ أهمها: مصير التحالف الأمني الأميركي في المياه الإقليمية وقدرته على تغيير المعادلة الأمنية في الخليج.
وافق مجلس النواب الأمريكي على قرارات تمنع بيع ذخيرة أسلحة موجهة للنظام السعودي والإمارات وأحالها للبيت الأبيض فيما هدد الرئيس دونالد ترامب باستخدام الفيتو مقابل ذلك.