اليمن

الموقع
29-03-2008

قمة دمشق: اختبار لموازين القوى يتفادى الخلافات

تبدأ القمة العربية في دورتها العشرين أعمالها، ظهر اليوم، في دمشق، بحضور 11 زعيما عربيا، وغياب دولة واحدة هي لبنان، فيما يتوقع ألا تخرج النقاشات عن حدود ما تم إقراره في اجتماعات وزراء الخارجية والمندوبين،
28-03-2008

موسى يتفق مع المعلم على ملفات القمة

كلف وزراء الخارجية العرب الذين أنهوا الخميس اجتماعهم التحضيري للقمة العربية بدمشق الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى بإعداد ورقة حول العلاقات العربية سترفع إلى القادة لبحثها.

يأتي ذلك مع ارتفاع عدد الدول العربية التي لن تشارك بزعمائها في القمة إلى أربع. فقد نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدر بالحكومة المغربية أن الملك محمد السادس كلف شقيقه الأصغر رشيد برئاسة الوفد المغربي للقمة الذي يضم خصوصا وزير الخارجية الطيب الفاسي الفهري.
وبالإضافة إلى مقاطعة لبنان سيغيب كل من الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز والرئيس المصري حسني مبارك والملك الأردني عبد الله الثاني عن القمة التي ستنعقد في 29 و30 من مارس/آذار.
ومع ذلك، فقد اعتبر وزير الخارجية السوري وليد المعلم أن ما أسماه المحاولات الأميركية لإفشال "قمة العمل المشترك والتضامن العربي" لم تنجح.
ولفت إلى أن الرئيس السوري بشار الأسد سيعمل خلال توليه الرئاسة الدورية للقمة العربية للعام الجاري على تنقية الأجواء العربية وتعزيز التضامن العربي وحل الخلافات الثنائية.
وأكد كل من وزير الخارجية السوري والأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى في مؤتمر صحفي مشترك بينهما، أن الدول المشاركة أقرت جدول أعمال القمة بعد مناقشات مستفيضة "اتسمت بالصراحة".
ويركز جدول أعمال القمة على عدد من الملفات الشائكة، وفي طليعتها مبادرة السلام والوضع في فلسطين ولبنان والعراق وحل الخلافات بين الدول العربية.
وفيما يتعلق بالمبادرة اليمنية للحوار بين الفلسطينيين, قال المعلم إن القمة تنتظر وصول الرئيس اليمني علي عبد الله صالح للاطلاع على المبادرة.
من جانبه قال الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى إن الاجتماع أقر بند إحياء طرح المبادرة العربية للسلام التي أقرتها قمة بيروت عام 2002 وفعلتها قمة الرياض 2007، دون تبديل أو تعديل أو تهديد بالتراجع عنها أو سحبها من التداول. وأعادت تفعيلها قمة الرياض العام الفائت.
وأكد موسى أن الاجتماع بحث الوضع الفلسطيني من كافة الزوايا وفي طليعتها الظروف الكارثية التي يعيشها الشعب الفلسطيني تحت سيطرة الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة والعمليات العسكرية وإغلاق المعابر.

27-03-2008

وزراء الخارجية العرب يصلون دمشق

توالى وصول وزراء الخارجية العرب إلى دمشق للمشاركة في اجتماع وزراء الخارجية الذي سيعقد غداً تحضيرا للقمة العربية العشرين التي تبدأ أعمالها في 29 من آذار الجاري بدمشق.
27-03-2008

عرب روتانا يخفضون تمثيلهم في القمة وسوريا ترحب بأي تمثيل..

«أضاع لبنان فرصة ذهبية» هكذا وصف وزير الخارجية وليد المعلم، مقاطعة حكومة فؤاد السنيورة قمة دمشق، في حين قال الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى: إنه «كان من الأفضل لو حضر لبنان»، وبينما غاب اللبنانيون عن نقاش أزمتهم التي
26-03-2008

السلطة ترفض «سماح» إسرائيل بنشـر قوات إضافيـة في جنـين

رفضت السلطة الفلسطينية امس اعلان اسرائيل انها سمحت لها بنشر المئات من عناصر الشرطة، ممن يتلقون تدريبهم حاليا في الاردن بتمويل أميركي، في مدينة جنين شمالي الضفة الغربية، احد معاقل المقاومة، بحجة فرض «القانون والنظام»،
26-03-2008

مداولات الأسد- موسى حول ترتيبات القمة وبيان الجامعة العربية

أعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى في دمشق امس، أنّ الملف اللبناني سيكون مطروحاً على جدول أعمال القمة العربية التي تستضيفها سوريا السبت المقبل بغض النظر عن مشاركة لبنان فيها، فيما أكد الرئيس بشار الأسد حرص بلاده على
25-03-2008

موسى يؤكد أن قمة دمشق تناقش المبادرتين العربية واليمنية

أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أن مبادرة السلام العربية التي طرحت في قمة بيروت 2002 "هي جوهر ما ستناقشه قمة دمشق".
 وقال عمرو موسى أمس بتصريحات صحفية بالعاصمة السورية إن القمة ستبحث أمورا كثيرة هامة منها "القضية اللبنانية
25-03-2008

إسماعيل: قمة دمشق تبحث "الأمن القومي العربي" بعد طول تغييب

قال مستشار الرئيس السوداني الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل إن لمؤتمر القمة العربية الذي يعقد الأسبوع المقبل في دمشق أهمية كبيرة، من حيث المكان الذي له دلالة خاصة، ومن حيث موضوعاتها ذات الحساسية الخاصة، فهي تأتي في وقت وصلت فيه القضايا
25-03-2008

خلافات داخلية في فتح حول «إعلان صنعاء»

يثير «إعلان صنعاء» بين حماس وفتح آمالاً ومخاوف لدى الكثيرين من الفلسطينيين، الذين يرون بغضب كيف أن الصراع بين هذين الفصيلين الرائدين أوصل القضية الفلسطينية إلى قعر التدهور في نظر أهلها من الفلسطينيين والعرب، وأضعف تعاطف