منظمة الهجرة العالمية: أكثر من 600 ألف سوري عادوا إلى مناطقهم منذ بداية العام
أعلنت منظمة الهجرة العالمية أن نحو 600 ألف سوري اضطروا إلى الهجرة بسبب الأزمة تمكنوا من العودة إلى أماكن إقامتهم الأصلية وذلك منذ بداية العام الجاري.
أعلنت منظمة الهجرة العالمية أن نحو 600 ألف سوري اضطروا إلى الهجرة بسبب الأزمة تمكنوا من العودة إلى أماكن إقامتهم الأصلية وذلك منذ بداية العام الجاري.
أكثرُ من مئة كيلومتر مربع أضافها الجيش السوري إلى رصيده في ريف السويداء الشرقي، تلالٌ حاكمة ومرتفعات جبلية سيطرت عليها القوات السورية في عملياتها العسكرية جنوب البلاد، لتصبح مجمل المساحة التي أحكم الجيش وحلفاؤه السيطرة عليها منذ بدء معركة “الفجر الكبرى” منتصف أيار الفائت، تقدر ب
تابع الجيش السوري وحلفاؤه تقدمهم على جبهة ريفَي حمص وحماة الشرقيين، فارضين سيطرتهم على بلدة الطرفاوي، شمال شرق أبو العلايا في منطقة جب الجراح شرقي حمص، بالتوازي مع وصولهم إلى مشارف قرية صلبا التابعة لناحية صبورة شرقي حماة.
انتهت المرحلة الثانية من عمليات الجيش وحلفائه في محاذاة الحدود مع الأردن، بفرض سيطرة كاملة على النقاط الواقعة ضمن حدود محافظة السويداء.
ذكرت منظمة العمل الدولية أمس الأربعاء أن الأردن بدأ بإصدار تصاريح عمل للاجئين السوريين اللذين يعملون في قطاع البناء، تكون غير مرتبطة بصاحب عمل معين.
مع استشعار «داعش» قرب وصول الجيش وحلفائه إلى محيط مدن وادي الفرات وبلداته، التي باتت تعد آخر معاقله الحصينة وتؤوي قادته البارزين، يتحرك التنظيم لإبقاء المعارك بعيدة عن تلك التجمعات، عبر هجمات عنيفة استباقية على مواقع الجيش المنتشرة على حدود دير الزور الغربية والجنوبية
سيطر الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الحليفة على عدد من التلال الاستراتيجية المنتشرة على مساحة تصل إلى 100 كم مربع بريف السويداء الجنوبي الشرقي.
تشهد عدة جبهات خاضعة لنظام «تخفيف التصعيد» توتراً متزايداً في المناطق التي توجَد فيها «هيئة تحرير الشام»، في وقت يحقق فيه الجيش السوري وحلفاؤه تقدماً على غالبية جبهات البادية، من شرق السويداء حتى أطراف ريف دير الزور الشمالي الغربي
استعاد الجيش العربي السوري وحلفاؤه السيطرة على سلسلة قرى جنوب شرق السويداء قرب الحدود الأردنية السورية.