أصدرت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية الآلية والتعليمات التنفيذية المتعلقة بالسماح باستيراد كمية 25 الف طن بطاطا.
وحددت التعليمات التنفيذية أربع دول يتم استيراد البطاطا منها هي مصر والأردن وايران والجزائر استنادا الى كتاب رئاسة مجلس الوزراء رقم 1179 تاريخ 27/1/2019 وبناء على توصية اللجنة الاقتصادية .
الجمل - د. فايز مقدسي
معظم الناس في بلادنا يعتقدون ان اسم جرجس او جورج كما دخل الى اللغات الاوروبية هو اسم اجنبي اوروبي يستعمله المسيحيون فقط
لأنه اسم قديس معروف باسم القديس مار جرجس الذي قاتل التنين و دحره و أنقذ العروس التي كان التنين يستعد لافتراسها.
مع تأكيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أنه «حان الوقت لسحب القوات» الأميركية من سورية، بدأ «مجلس سورية الديمقراطية- مسد» مغازلة النظام التركي لـ«الحوار».
أكد نائب رئيس الوزراء الأردني السابق، ممدوح العبادي، أن اجتماع وزراء خارجية بعض الدول العربية الذي عقد مؤخراً في منطقة البحر الميت، لبحث عودة سورية إلى جامعة الدول العربية، لم ينجح بسبب وجود اختلاف، لم يحدد أوجهه.
توصل العراق والأردن أمس إلى اتفاق بشأن تجارة النفط والسلع خلال اجتماع بين رئيسي وزراء البلدين على الحدود العراقية الأردنية.
وقال مكتب رئيس الوزراء الأردني في بيان إن العراق سيبيع بموجب الاتفاق عشرة آلاف برميل من النفط يومياً للأردن بسعر خاص، على أن يتم نقل الكميات على متن ناقلات من حقول كركوك النفطية.
وذكر البيان أن السلع العراقية التي يجري استيرادها عبر ميناء العقبة الأردني المطل على البحر الأحمر ستحظى في الوقت ذاته برسوم تفضيلية.
لا تزال الوعود بتحييد الاقتصاد اليمني عن الصراع الدائر منذ ما يزيد على أربع سنوات ونصف سنة، خاملة في حقيبة المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، الذي لم يستطع إلى الآن تحقيق اختراق ذي أهمية على هذا الصعيد.
افتتح أمس مهرجان التسوق الشهري «صنع في سورية» في دورته ٨١ والاولى لهذا العام في مدينة الجلاء الرياضية في دمشق بمشاركة أكثر من 135 شركة صناعية ويستمر لغاية 7 الجاري.
رئيس مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها سامر الدبس أكد أن المهرجان مستمر رغم الحرب الظالمة والعقوبات الاقتصادية الجائرة، مبينا أنهم كصناعيين مستمرين بالمهرجان لإيصال السلع من المنتج إلى المستهلك بأسعار تصل نسبة الحسومات فيها إلى ٤٠% مشيرا أن المهرجان أصبح مؤسسة تدخل ايجابي توفر السلع والألبسة والمواد الغذائية وكل ما يحتاجه المستهلكون بأسعار مخفضة عن السوق.
تزدحم الاتصالات بين الدول المنخرطة في الشأن السوري، لتزيد من الأسئلة المطروحة عن مصير القضايا الساخنة التي ينتظر أن تحجز موقعاً مهماً لها في المشهد السوري هذا العام. ويزاحمُ الانسحاب الأميركي المفترض، كلاً من مصير إدلب ومحيطها وعودة سوريا إلى الجامعة العربية، وغير ذلك من القضايا «غير المحسومة» بعد، على صدارة أولويات تلك المباحثات.
لا وقت لالتقاط الأنفاس في إدلب. على رغم أن قعقعة السلاح قد خفتت بين «الإخوة الأعداء»، لم تتوقّف المناطق الخارجة عن سيطرة دمشق في مثلث «إدلب ـــ حلب ـــ حماة» عن الغليان منذ مطلع العام الحالي. غليانٌ تعود أسبابه في المقام الأول إلى «صراع مشاريع»، منها ما هندسَتْه أجهزة إقليمية، ومنها ما تسعى إلى تمكينه مجموعات وفصائل محلية، ومنها ما تطمح إليه «قيادات» وخلايا و«مجالس شرعية».
ذكر رئيس مركز الهجرة والجوازات السوري في معبر نصيب-جابر الحدودي العقيد مازن غندور، أن عدد اللاجئين السوريين العائدين منذ فتح المعبر مع الأردن قد بلغ 9400 شخص بموجب تذاكر المرور.
وأضاف غندور: وصل اليوم 100 مواطن عبر نصيب قادمين من مخيمات الأزرق في الأردن، ومعظمهم من النساء والأطفال ليبلغ مجمل عدد العائدين عبر المعبر منذ افتتاحه منتصف أكتوبر الماضي 9400 عائد بموجب تذاكر المرور.
وأكد أن الجهات المعنية تقدم للعائدين كل التسهيلات "بموجب تذاكر مرور حصلوا عليها من السفارة السورية في الأردن".