لندن

حذر الرجل الثاني في تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، العراقيين من «تغلغل النفوذ السعودي»، داعيا الى إسقاط الأنظمة في السعودية والاردن ومصر بالقوة، بعدما شن هجوما غير مسبوق على آل سعود الذين اعتبرهم بمثابة «شرطي» الولايات المتحدة في الشرق الاوسط.

بمفردات غير ملتبسة، وبعيدة عن الغلو البلاغي، يكتب الشاعر العراقي سعدي يوسف قصيدته، متكئاً على حساسية شفوية، تلتقط العابر والزائل، وترمق التراث الشعري بعين مثقفة، تزاوج بين الأصالة والتجديد. هذه الحساسية تبتعد عن الإطناب، وتدخل في

عادت المواجهات الخطيرة أمس بين مقاتلي «جيش المهدي» والشرطة والجيش العراقيين في مدينة السماوة على خلفية محاولة اعتقال مسؤول التيار الصدري في المدينة. وأسفرت الاشتباكات، التي وصفها شهود عيان بالأعنف منذ فترة طويلة، عن مقتل 4

باستثناء النجمة السينمائية الشهيرة سعاد حسني، فإن أبطال حكايات «شرفات لندن» جميعاً ينتمون إلى ما يمكن أن نسميه «أبطال الظل»، الذين يديرون، بحكم مواقعهم، شبكة علاقات بين السر والعلن، وموقعها دائماً في الخطوط الخلفية للسلطة.

أزمة أطراف التدخل وأزمة الوكلاء والزبائن

قال مراسل هيئة الإذاعة البريطانية آلان جونستون في مؤتمر صحفي عقده بلندن الأربعاء، بعد أن وصل إليها بعد أن تمّ إطلاق سراحه من فترة اختطاف استغرقت أكثر من 100 يوم، إنّ سيطرة حركة حماس على قطاع غزة "غيّرت الموقف وجعلت الخاطفين

أكدت مصادر متابعة للتحقيق الذي يدور في بريطانيا حول هجمات غلاسكو ولندن الفاشلة، أنه تم العثور على رسالة على شكل وصية أو بيان تركها أحد منفذي الهجوم.وأكدت المصادر الأمنية البريطانية أن الرسالة تعود لأحد الرجلين المتورطين

مع دخول حظر التدخين في الأماكن العامة والمطاعم والبارات في بريطانيا حيز التنفيذ منذ الأول من يوليو/تموز الجاري، أصبح "عرب لندن" من بين الأكثر استياء من تطبيق القرار، ذلك أن جزءاً مهماً سيفتقد، ولا يعرفون كيف يتعاملون مع الوضع

قال الرئيس المصري حسني مبارك إن الملياردير المصري الراحل أشرف مروان، المتهم بأنه عميل مزدوج توفي في ظروف غامضة في لندن، لم يكن جاسوسا بل كان “وطنياً مخلصاً لوطنه”، وذلك في أول رد رسمي مصري على مزاعم “إسرائيلية”.