على وقع الصواريخ التي اختبرتها قوات الحرس الثوري الايراني في ختام مناوراتها في مياه الخليج، دفعت طهران بثقلها الدبلوماسي امس، خلف حملة دولية تستهدف منع فرض عقوبات جديدة عليها، بدأتها من فيينا حيث اجتمع وزير الخارجية الايرانية منوشهر متكي بالمدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا امانو، في لقاء لم يسفر عن نتائج فورية حيال اتفاق تبادل الوقود النووي.