باكستان

ذكرت مصادر إعلامية هندية إن نيو دلهي اشترت قمرا صناعيا للتجسس من اسرائيل يتمتع بالقدرة على المراقبة المستمرة والليلية، وذلك لتعزيز قدراتها على مراقبة اراضيها بعد اعتداءات بومباي الارهابية نهاية 2008.

«إن رأيت شيئاً قل شيئاً». عبارة باتت الأشهر في نيويورك. تطالعك في القطارات والباصات وعلى اللوائح الإعلانية الضخمة وأكياس النايلون في محلات بيع التذكارات. تكاد العبارة تحل محل الشعار المعروف عن المدينة «أنا أحب نيويورك»،

قتل جندي أسترالي بينما كان يحاول إبطال مفعول قنبلة زرعت بالطريق في ولاية أروزغان جنوب أفغانستان، وهو ثاني جندي أسترالي يقتل هذا الأسبوع والعاشر منذ سقوط حكومة طالبان عام 2001.

حذرت السلطات الأميركية الشرطة التركية من احتمال تنفيذ عناصر من تنظيم القاعدة، بينهم لبنانيون وسوريون، هجمات ضد أهداف أجنبية في تركيا.

ليس اليمن تفصيلاً عابراً في سير «المجاهدين» الأميركيين، مهاجرين كانوا أو معتنقين جدداً للديانة، ولا الانطلاق من الحي اليمني في بروكلين صدفة بحتة. فإذا كانت الجاليات المسلمة المهاجرة مندمجة اقتصادياً واجتماعياً إلى حد بعيد في البيئة الاميركية،

شعار «التغيير» الذي أطلقه الرئيس الأميركي باراك أوباما حين كان لا يزال يخوض معركته الانتخابية لم يطل السياسة الداخلية فحسب وإنما تخطاها إلى السياسة الخارجية في شكل أساسي، لا سيما تلك التي تربط الولايات المتحدة بالشرق الأوسط.

أعلنت وزارة الداخلية الأفغانية أن «مهاجماً انتحارياً قتل 11 شخصاً، بينهم تسعة من ضباط الشرطة، في جنوب أفغانستان الاثنين (أمس)، كما أصيب 29 آخرون».

اعلن حلف الأطلسي، امس، ان أربعة جنود اميركيين قتلوا في أفغانستان، بعد ساعات من هجوم شنته حركة طالبان واستهدف 20 شاحنة في باكستان تنقل إمدادات إلى القوات الدولية.

نام الباكستانيون أمس الأول على أمل انتهاء الأزمة المستجدة في بلادهم، مع إعلان الحكومة «إعادة النظر» في قرار سحب الأهلية السياسية عن زعيم المعارضة نواز شريف، ليستفيقوا صباحاً على قرار وضع الرجل «قيد الإقامة الجبرية»،

مواقف فاينشتاين السياسية: جمهورية – ديمقراطية (تلعب على الحبلين)