الهند

لأننا ربينا على نهج اقتصادي مركزي أو موجه، قلما نؤمن أو نمتلك الجرأة للمجازفة بما تفتقت عنه مستجدات الاقتصادات الحديثة، والليبرالية منها على وجه التحديد، وهنا لسنا في صدد إثبات صحة هذه النظرة أو تخطيء تلك النظرية، إلا أننا

خطف قراصنة امس سفينتين قبالة السواحل الصومالية، ما يثبت عجز البحرية الغربية في السيطرة على »قراصنة البحار« الذين يكثفون هجماتهم على السفن التجارية والسياحية وزوارق الصيد.

قررت الحكومة أمس في جلستها الأسبوعية رفع أسعار شراء الأقماح من الفلاحين والمنتجين بحيث أصبح سعر الكيلو غرام الواحد من القمح القاسي 20 ل.س. وسعر الكيلو غرام الواحد من القمح الطري 19.5 ل.س. وسعر الكيلو غرام الواحد من الشعير 16 ل.س.

طالب نواب مستقلون بالبرلمان المصري الحكومة بسرعة الكشف عن صحة المعلومات التي وردت بالتقرير السنوي لوحدة مركز التعاون الدولي التابعة لوزارة الخارجية “الإسرائيلية” “الشاف” عن وجود اتفاقية للتعاون بين مصر و”إسرائيل

اجتمع التاريخ على مسرح جامعة جورج واشنطن ليعطي النصائح الى الرئيس الاميركي المنتظر في تشرين الثاني المقبل، مذكرا باولوية السياسة الخارجية وتحدياتها الرئيسية. هو لقاء بين وزراء خارجية الولايات المتحدة على مدى ثلاثة عقود،

هنديان واسترالي وكاتبة واحدة في اللائحة النهائية لجائزة مان بوكر البريطانية التي قال رئيس لجنتها الحكم هذه السنة ان كل الروايات المرشحة لها «مثال فائق للخيال والقص (...) طموحة وفي متناول القارئ». أعلن مايكل بورتيللو، النائب السابق

تقدمت كل من شركتي عبد الرزاق صالح المصري والهندسية التجارية للسيارات في طرطوس عبر وكيلهما القانوني بشكوى أمام شرطة طرطوس مفادها أن عدة أشخاص من محافظات اللاذقية وحماة وإدلب اشتروا سيارات من هاتين الشركتين خلال العام الماضي

واشنطن لا تأبه، على ما يبدو، لـ»توتر علاقاتها« مع حليفتها إسلام أباد، فهي تواصل انتهاك سيادة باكستان، حيث أغارت أمس، للمرة الرابعة خلال أسبوع، طائرة أميركية بلا طيار على بلدة تل خل في إقليم وزيرستان الشمالية، موديةً بحياة ١٤

بلغ عدد المنشآت الصناعية الغذائية المنفذة على القانون رقم 21 لعام 1958 بدرعا 186 منشأة برأسمال مليار و362 مليون ل.س.
وتفيد المعلومات ان هذه المنشآت تضم العديد من مصانع رب البندورة والمشمش والفواكه والبطاطا وفرز وتوضيب الخضار

ـ١ـ
لم تكن الحماسة بادية على وجه جودت فخر الدين، في ظلّ الحرّ الشديد الذي كان يلفنا من كلّ الجهات، ونحن في طريقنا إلى بلدة الملاّجة