ارتكبت مجموعة ارهابية أمس مجزرة بحق عائلة في ريف القنيطرة الشمالي راح ضحيتها ثلاثة شهداء بينهم طفل .
وذكر مصدر في قيادة الشرطة ان مجموعة ارهابية مسلحة اقتحمت احد المنازل في مزارع الامل بريف القنيطرة الشمالي واطلقت النار بشكل مباشر ما ادى الى استشهاد ثلاثة اشخاص من عائلة واحدة هم الاب وابنه /7/ سنوات وجدته /70/ عاما .
نفذت وحدات من الجيش العربي السوري رمايات نارية على بؤر ومحاور تحرك التنظيمات الإرهابية بريفي درعا والقنيطرة أسفرت عن مقتل العديد منهم وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر وعتاد حربي، كما قتل 74 إرهابيا خلال عمليات الجيش في حلب والغوطة الشرقية، في وقت دمر سلاح الجو أوكارا لإرهابيي “داعش” بريف حمص الشرقي.
نفذت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في القنيطرة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية عمليات نوعية على أوكار ومحاور تحرك التنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بالعدو الإسرائيلي.
وقالت مصادر ميدانية إن وحدة من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية في خان أرنبة وجهت رمايات نارية مركزة على آليات لإرهابيي جبهة النصرة والتنظيمات التكفيرية بعد رصدها تحركا لهم على طريق الحميدية الحرية.
وأكدت المصادر أن الرمايات أسفرت عن تدمير ثلاث اليات بينها آلية مزودة برشاش متوسط واخرى محملة بالذخيرة ومقتل جميع الارهابيين الذين كانوا بداخلها.
بدأ أهالي بلدة الطيبة في ريف دمشق بالعودة، أولياً، لتفقد بيوتهم بعد انتهاء المعارك في المنطقة.
كشفت ميليشيا «جيش الإسلام» عن نيتها الوصول إلى سجن عدرا لـ«تحرير معتقليها»! على حين نجحت وحدات الجيش العاملة في حقل شاعر بإسقاط طائرة استطلاع لتنظيم داعش الإرهابي، على حين تمكنت الجهات المختصة في محافظة حمص من القبض على مجموعة إرهابية كانت تحاول تفجير سيارات مفخخة في حي وادي الدهب.
لم يخرج الاقتصاد يوماً عن دائرة حسابات المتحاربين على الساحة السورية، وإن كانت أخبار الهزائم والانتصارات العسكرية هي الطاغية على تغطيات وسائل الإعلام، فعندما يجلس القادة والمخططون لحساب الأرباح والخسائر، والتخطيط والإعداد للمعارك القادمة يكون الاقتصاد على سلم الأولويات، وفي بعض الأحيان تكون له الصدارة.
شنّ «تنظيم القاعدة في بلاد الشام ـ جبهة النصرة» وحليفاه «جند الأقصى» و«أحرار الشام» هجوماً هو الأعنف على بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين، شمال شرقي إدلب، بعد تفجير 7 عربات مفخخة، ومحاولة «الانغماسيين» التقدم إلى البلدتين ومحيطهما.
لا طريق إلى العاصمة دمشق إلا انطلاقاً من الجبهة الجنوبية في درعا والقنيطرة، أو من الغوطة الشرقية.
بعد 5 محاولات فاشلة من مسلحي «عاصفة الجنوب» للسيطرة على مواقع الجيش السوري في درعا، انقلبت المبادرة لمصلحة الأخير عبر تقدّمه في حي المنشية، جنوب غربي المدينة.
بات الحديث عن عمالة بعض المعارضين والعديد من الجماعات الإرهابية المسلحة لكيان الاحتلال الإسرائيلي أمراً مؤكداً على حين انتمائهم لسورية هو الأمر المشكوك فيه والمنفي، فاستكمالاً لوعودهم لكيان الاحتلال الإسرائيلي بـ«التنازل عن الجولان السوري المحتل لو وصل هؤلاء للحكم»، وزيارات بعضهم أكثر من مرة لكيان الاحتلال، وترحيبهم باستهدافه نقطة عسكرية وسيارة مدنية في القنيطرة الشهر الماضي، أضاف المعارض كمال