الجيش العربي السوري يستعيد السيطرة على 3 قرى بريف حماة
أعلن مصدر عسكري صباح اليوم استعادة السيطرة على مساحات جديدة بريف حماة الشرقي بعد تدمير آخر تحصينات تنظيم “داعش” الإرهابي فيها.
أعلن مصدر عسكري صباح اليوم استعادة السيطرة على مساحات جديدة بريف حماة الشرقي بعد تدمير آخر تحصينات تنظيم “داعش” الإرهابي فيها.
يشهد الجنوب منذ ما يقارب ثلاثة أشهر، هدوءاً نسبياً لا تخرقه سوى بعض الاشتباكات المحدودة بين الفصائل الجنوبية وجيش «خالد بن الوليد» في حوض اليرموك.
نفى محافظ درعا، محمد خالد الهنوس، فتح معبر “نصيب” الحدودي مع الأردن، مؤكداً أن المعبر مغلق بشكل كامل ويمنع الدخول والخروج منه منذ أكثر من عامين، وأن جميع ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام هو مجرد شائعات لا صحة لها.
لاريب أن المعركة ضد داعش في العراق بدأت تأخذ شكل الحسم، وذلك في ضوء التقدم الميداني الذي يحققه الجيش العراقي والحشد الشعبي في غرب العراق وامتدادا الى الحدود السورية -العراقية على حساب تراجع التنظيم الإرهابي، ولكن تبقى المعركة
تنعقد آمال كبيرة على معرض دمشق الدولي التاسع والخمسين، الذي سيُفتتَح في دمشق، بدءاً من اليوم وحتى 26 من الشهر الجاري. ومن المتوقع أن يحضر معظم من يملك رؤيةً ما حول إعادة الإعمار، من داخل سوريا وخارجها.
أنجز الجيش خطوة مهمة على طريق عزل «داعش» وتقطيع مناطق سيطرته في باديتي حمص وحماة، مهدداً خطوط إمداد التنظيم في محيط عقيربات في اتجاه دير الزور. وبالتوازي تشهد أنقرة حراكاً لكبار المسؤولين العسكريين الإيرانيين والروس، لنقاش الوضع الميداني والخطوات المنتظرة خلال جولة «أستانا» المقبلة
يبدو أن الـ25 متراً التي تحجزها وزارة السياحة في معرض دمشق الدولي لم ترضِ طموح الظهور بشكل جيد في فعالية تعتبر الأكبر والأكثر ترقباً في الوقت الراهن، ولن يكون عرض المجسمات والصور وتاريخ السياحة غ
ناقش مجلس الوزراء في جلسته الأسبوعية أمس الخطط الحكومية وشؤون المواطن اليومية حيث قدم العديد من الوزراء رؤيتهم ومشاريعهم للمرحلة القادمة.
أعلن الجيش السوري، مساء الثلاثاء، عن سقوط طائرة حربية بريف السويداء الشرقي، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء السورية سانا نقلا عن مصدر عسكري.
على حين واصل الجيش العربي السوري استهدافاته المركزة على مواقع جبهة النصرة الإرهابية في جبهة شرق دمشق، أشارت القاعدة الروسية في حميميم إلى إمكانية ضم ميليشيات إلى اتفاق تخفيف التصعيد في الغوطة الشرقية بهدف «وقف المعارك الدامية بين الأطراف المتنازعة» هناك، مع مهلة زمنية لتلك الميليشيات «لحسم مصيرها بشكل نهائي».