«تظاهرة مسرح الطفل السوري».. الأحلام بين الركام
بعيداً عن إملاءات التعلم، وعن مصادرة الفكرة، إذ تتكون الفكرة عن المكان من غير إحالات قرائية، تتكشف أهمية تظاهرة «مسرح الطفل 10- 30/ تموز» ليصبح الطفل لسان حال الأشياء، لسان حال الحلم، والهروب من القسوة اليومية التي تصادر وعيه في نشرات الأخبار الدموية التي استخدمت الطفولة سياسياً، مطوعةً آلة القتل العمياء لإنجاز المجزرة تلو المجزرة، وصولاً إلى ما يقـارب مـليون طفل سوري قضوا أو نزحوا مع عائلاتهم