إدلب

الموقع
30-12-2017

عام سقوط «داعش»: تحولات عسكريّة كبرى... و«ستاتيكو» سياسي

شهد العام المنصرم حدثاً مفصليّاً في سوريا، هو تقويض الوجود العسكري لتنظيم «داعش». ما أسفر في الوقت نفسه عن ازدياد المساحة الخاضعة لسلطة الحكومة السورية، وازدياد رقعة سيطرة «قسد». في مقابل انحسار كبير لمناطق سيطرة المجموعات المسلّحة وانخفاضٍ ملحوظٍ لتأثيرها العسكري.
30-12-2017

إعادة الإعمار أو الورقة الأخيرة في الحرب على سوريا

كائناً ما كان حجم الضغط الذي يمكن أن يُمارس على سوريا عبر ورقة إعادة الإعمار فإن الخروج من الحرب سيتم تحت السقف الذي ارتسم في ميادين القتال، وقد لا يتأخّر الوقت الذي نرى فيه دستوراً سورياً يكرّس انتصار دمشق و محور المقاومة هذا إذا أردنا التزام الصمت حول احتمال تمدّد نفوذ هذا المحور في المنطقة بأسرها.
29-12-2017

إخراج عشرات المسلحين مع بعض أفراد عائلاتهم من منطقة بيت جن بريف دمشق

في إطار تنفيذ الاتفاق الذى تم التوصل إليه بعد العملية العسكرية التي نفذها الجيش العربي السوري بريف دمشق الجنوبي الغربي تم اليوم إخراج العشرات من أفراد المجموعات المسلحة مع بعض أفراد عائلاتهم بإشراف الهلال الأحمر العربي السوري من منطقة بيت جن باتجاه إدلب.
29-12-2017

الجيش ينهي عام الانتصارات الإستراتيجية باستعادة الغوطة الغربية

أنهى الجيش العربي السوري عام الانتصارات الإستراتيجية، باستعادة السيطرة على كامل الغوطة الغربية، معلناً إغلاق أحد آخر مصادر الدعم الإسرائيلي المباشر لأدواتها على الأرض، والدخول في مرحلة تصفية جبهة النصرة وشركائها، وعلى حين تسارعت الاتصالات الدولية تمهيداً لإنجاح مؤتمر «سوتشي»، عاد التسخين الروسي الأميركي ليحتل موقع صدارة التصريحات، بعد الاتهامات الروسية لواشنطن بتدريب الدواعش في التنف، والمطالبة

29-12-2017

الجيش العربي السوري يتقدم بريف إدلب

تابعت قوات الجيش العربي السوري والقوات الرديفة والصديقة تقدمها في ريف إدلب الجنوبي الشرقي وسيطرت على قريتين وتلتين إحداهما استراتيجية جنوب وجنوب شرق قرية “أبو دالي” بعد مواجهات مع “جبهة النصرة” والفصائل المرتبطة بها.
29-12-2017

الجيش السوري يصل إلى «أبو دالي» في ريف إدلب

ينما تنشط موسكو في تحضيراتها لمؤتمر «الحوار الوطني» المقرر في سوتشي، يواصل الجيش السوري عملياته في ريفي حماة وإدلب، وصولاً إلى بلدة أبو دالي في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، بعد أكثر من شهرين على انسحابه منها
28-12-2017

الخاصرة الرخوة

يمكن اعتبار منطقة التنف في شرق البلاد، أبرز البؤر التي تعوق الانطلاقة السورية الاقتصادية في زحمة الانتصارات العسكرية التي تتحقق، ويبدو أن التفاهمات الروسية الأميركية غير المعلنة إلى اليوم في شمال شرق سورية، باتت على المحك في البنود المتعلقة منها بمصير التنف، فالروس أعلنوا صراحة أن دمشق لن تقبل بالوجود الأميركي على أراضيها بعدما سحبوا القسم الأكبر من قواتهم على الأراض