إدلب

أعلن مصدر عسكري استعادة السيطرة على 4 قرى بريف حلب الجنوبي الغربي بعد القضاء على آخر تجمعات إرهابيي تنظيم (جبهة النصرة) والتنظيمات المنضوية تحت زعامته وتدمير تحصيناتهم وعتادهم، حيث واصلت وحدات من الجيش بالتعاون مع القوات الحليفة عملياتها ضد التنظيم واستعادت السيطرة خلال الساعات الماضية على قرى طرفاوي وحميمات الداير ووريدي غربية وتبارة بعد القضاء على أعداد من إرهابيي

أطلق عدد من الناشطين في مدينة إدلب وريفها حملة بعنوان «مين زوجك» لكشف مخاطر زواج المواطنات السوريات من أجانب منتمين إلى تنظيمات كوادرها من «المهاجرين».

بالتوازي مع اشتداد المعارك في محيط عفرين، تقدم الجيش السوري في ريف إدلب الشرقي، وسيطر على مطار أبو الضهور العسكري. وجاءت السيطرة على المطار بالتوازي مع التقاء محاور عمليات الجيش في محيطه الشرقي، وفي ريف حلب الجنوبي، من محيط تل الضمان. وحقق هذا الالتقاء عزلاً لجيب واسع يسيطر تنظيم «داعش» على معظمه، ويمتد بين غرب خناصر (ريف حلب) ومحيط السعن (ريف حماة الشمالي الشرقي).

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن وحدات من الجيش السوري تحاصر مجموعة كبيرة من مسلحي "النصرة" شرقي محافظة إدلب شمال غربي سوريا، وأن الجيش السوري استعاد مطار أبو الضهور بالكامل.

حملت موسكو أنقرة جزءاً من المسؤولية في الهجوم الأخير على قاعدة حميميم العسكرية من خلال الطائرات المسيرة «الدرونات»، معتبرة أن عدم وجود العدد المطلوب من نقاط المراقبة التركية في محافظة إدلب، ساعد الإرهابيين على مهاجمة القاعدة.

سيطر الجيش السوري السبت20/1/2018، على مطار أبو الظهور الاستراتيجي بريف إدلب بعد معارك مع تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي والفصائل المرتبطة معه.

ارتكبت قوات نظام أردوغان الإخواني اليوم عدواناً جديداً على السيادة السورية عبر قصفها بمختلف أنواع الأسلحة عددا من القرى والبلدات في ريفي حلب والحسكة ما تسبب بإصابة 7 مدنيين ووقوع دمار كبير في المنازل.

تؤكد تركيا أنها تلقت طمأنات بسحب القوات الروسية الموجودة في عفرين، في وقت تنقل فيه وسائل الإعلام المقربة من الحكومة أنباءً عن قرب انطلاق عملية «حصار» لمنطقة عفرين، يشارك فيها الجيش التركي وعدد من فصائل «الجيش الحر».