09-02-2018
الأسد يرفض الرسائل التركية والجيش السوري إلى الغوطة الشرقية
تعمل دمشق وفق أجندتها الخاصة بالتنسيق والتشاور مع حلفائها، وبمرونة «تناور» بين الاتفاقات الخارجية الكبرى من دون الاستسلام لها. ورغم أنها تتفهّم وتستوعب مقدار تأثير كل طرف، لكنها في النهاية تضع خططها على الطاولة وتعمل على تنفيذها عندما تستطيع. وفي هذا المجال، يؤكد الرئيس بشار الأسد أن إطلاق عمليات جديدة سيحصل «كلما كانت هناك جاهزية لها».