«صقور الشام»:لا حل إلا برأس «الجولاني»!
توعدت ميليشيا «ألوية صقور الشام»، زعيم «جبهة النصرة» «أبو محمد الجولاني» بقتله، رداً على مقتل نجل متزعم الأولى أحمد الشيخ الملقب بـ«أبو عيسى» متأثراً بإصابته خلال المعارك الدائرة بين الطرفين في أرياف إدلب.
توعدت ميليشيا «ألوية صقور الشام»، زعيم «جبهة النصرة» «أبو محمد الجولاني» بقتله، رداً على مقتل نجل متزعم الأولى أحمد الشيخ الملقب بـ«أبو عيسى» متأثراً بإصابته خلال المعارك الدائرة بين الطرفين في أرياف إدلب.
نشرت صحيفة الاندبندنت البريطانية اليوم مقالاً للكاتب البارز والمعروف "روبرت فيسك" كشف فيه حقيقة استخدام السلاح الكيميائي في مدينة دوما السورية في ريف دمشق.
حيث قال الكاتب هذه هي قصة مدينة اسمها دوما، هي منطقة مدمرة من كتل سكنية محطمة، لقد وجدت عيادة تحت الأرض بثت صوراً للعالم، وتسببت بحجة لثلاثة من أقوى دول العالم الغربي بقصف سوريا الأسبوع الماضي.
يتابع الجيش العربي السوري عملياته في استعادة السيطرة على المناطق التي يسيطر عليها المسلحون المتمردون، وبعد أن أنهت القوات الجيش السوري ملف الغوطة الشرقية بالكامل، وبالتزامن مع الضجيج والتصعيد الغربي والأمريكي الإعلامي والدبلوماسي، فتح الجيش السوري ثلاث محاور جديدة، وبدأ التقدم بشكل سريع على جميع الجبهات، وهي محور أحياء جنوب العاصمة دمشق، ومحور القلمون الشرقي الذي تم فيه استسلام كامل المسلحين لش
قال مصدر ميداني في ريف اللاذقية الشمالي ، إن مجموعة من المسلحين المتشددين تسللت فجر الجمعة نحو إحدى النقاط المتقدمة في تل رشو بريف اللاذقية الشمالي.
تم التوصل إلى اتفاق في منطقة القلمون الشرقي يقضي بخروج الإرهابيين من الرحيبة وجيرود والناصرية يبدأ تنفيذه صباح اليوم
ينص الاتفاق على تسليم السلاح الثقيل والمتوسط ومستودعات الذخيرة ومغادرة الارهابيين إلى جرابلس وإدلب.
يواصل الجيش السوري في ريف دمشق عملياته العسكرية ضد المسلحين، حيث يقوم سلاحا الجو والمدفعية في الجيش السوري بتنفيذ رمايات مكثفة ومركزة على تجمعات وأوكار إرهابيي تنظيمي “داعش” و”النصرة” في حي الحجر الأسود ومحيطه على الأطراف الجنوبية لمدينة دمشق.
خرج المسلّحون من منطقة الضمير في الريف الشمالي الشرقي للعاصمة دمشق، بموجب اتفاق مع الدولة السورية. الاتفاق، الذي قضى بخروج هؤلاء من تلك المنطقة، تمهيداً لنقلهم إلى الشمال السوري، تمّ اليوم. إثر ذلك، دخلت وحدات من قوى الأمن الداخلي السوري إلى الضمير في القلمون الشرقي في ريف دمشق، بعد الانتهاء من إخراج مسلّحي «جيش الإسلام» منها.
من جديد، يستعصي صراع «الإخوة الأعداء» على كلّ محاولات الاحتواء. الحلقة الأحدث من سلسلة الاقتتالات «الداخليّة» كانت قد انطلقت في شباط الماضي، إبّان تشكيل تحالف جديد بين «حركة أحرار الشام الإسلاميّة» و«حركة نور الدين زنكي». حمل التحالف اسم «جبهة تحرير سوريا»، واشتمل برنامج عمله على هدف واحد فقط «ردّ البغاة»، ما يعني في واقع الأمر التصدّي لـ«جبهة النصرة» واستنزافها تمهيداً لتقويض نفوذها.
عادت بوصلة الجيش العربي السوري لتتركز على وسط البلاد حيث تقدم بريفي حماة وحمص الشماليين، لكنه أوقف عمليته في الأول بهدف إتاحة المجال أمام جهود التسوية بعد استغاثات أطلقها الإرهابيون.
بلغ عدد الضبوط العدلية المنظمة من مديريات التجارة الداخلية وحماية المستهلك في المحافظات كافّة عدا (الرقة وإدلب ودير الزور) 3516 ضبطاً خلال آذار الماضي، أي بمعدل 113 ضبطاً في اليوم، وهي تجمع بين الضبوط العدلية المنظمة على القانون 14 وعددها 2659 ضبطاً وضبوط العينات المسحوبة تبلغ 866 ضبطاً.