اللاذقية

الموقع
10-08-2009

فوضى سوق المياه المعبأة

تعاني أسواقنا من فوضى في سوق المياه المعبأة، وتغزو الأسواق عشرات الأصناف من ماركات مصدرها الظاهر دول الجوار وأخرى قادمة من دول الخليج العربي... إضافة إلى إنتاج الشركات المحلية الأربع: بقين - والفيجة - والدريكيش - والسن..‏‏

09-08-2009

سيمون قبوش اسمٌ واعدٌ في عالم الفن التشكيلي السوري

يمتلك الفنان سيمون قبوش رغم قصر تجربتة القدرة الكاملة على الإبهار والإدهاش في تشكيلاته الخطية واللونيه، فهو فنان أكاديمي بامتياز رصيده الأكبر الرسم الحيوي الذي يؤكد عنصر الشطارة والمهارة، التي تجسد الأشكال والتفاصيل وتستنطقها ضمن نطاق الاجتهادات الواقعية الحديثة ويصل أحيانا إلى حدود الرؤية الحلمية النابضة باحتمالات التجاوز والتغيير.‏

09-08-2009

وفاة أم وطفلتها بانهيار مبنى مخالف في اللاذقية

أدى انهيار جزئي لمبنى مؤلف من أربعة طوابق في حي الرمل الجنوبي باللاذقية بعد ظهر أمس إلى وفاة أم وطفلتها وجرح امرأتين أخريين وعلى الفور هرعت أجهزة الإنقاذ والإطفاء إلى مكان الانهيار واستطاعات بصعوبة بسبب توضع البناء
08-08-2009

الشاعر علي الجندي آخر ظرفاء دمشق: وداعاً

كان ماجناً ظريفاً وسيماً ونسونجياً بامتياز. عاش للشعر وللحياة ولم يسع إلى شيء آخر غير ذلك.. كنا نلتقيه أبداً مع كوكبة الشعراء: محمد عمران وممدوح عدوان وفايز خضور في مطعم «الشرفة» أفضل إنجازات اتحاد الكتاب العرب منذ تأسيسه.."المزيد"..

08-08-2009

"ضيعة" هاواي.. إنها تشبه سوريا

الجمل- أُبيّ حسن: هي ليست ضيعة بالمعنى التقليدي لكلمة ضيعة, إنها أقرب ما تكون إلى القرية السياحية التي نبتت, بفعل الطبيعة, على وجه الأرض؛ سمتها العفوية والبساطة في خدماتها شبه المنظمة.. مساحة "ضيعة" هاواي ربما لاتتجاوز الخمس دونمات
08-08-2009

علي الجندي: حياته شعر وشعره الحياة

غاب الشاعر السوري علي الجندي عن 81 سنة، بسبب المرض الذي أقعده طريح الفراش في السنوات الأخيرة، وبغيابه تنطوي صفحة من حياة ثقافية بامتياز كان علي أحد أقطابها البارزين. هنا شهادات من زملاء كتاب وشعراء عرفوه.

06-08-2009

الجمارك تضبط بضاعة من صنـــع « إسرائيل» في أمانــة دمشـــق

ضبطت امانة جمارك دمشق صباح امس بيان ترانزيت قادم من جمارك اللاذقية وخلال تفريغ البضاعة الخاصة بالبيان حسبما ذكر ابراهيم عبد الله أمين جمارك دمشق انه خلال التدقيق بالعينات تبين وجود كمية من بضاعة البيان المذكور
29-07-2009

هكذاتخجل المواهب في سوريامن نفسهاوهكذاتضيع الأحلام في سوق العمل

لم يكن يتجاوز عمر أمينة محمود الحادية عشرة عندما كانت تلتجئ إلى غابة قريتها «عوينة الريحان» لتدرّب صوتها على مهارات «الميجانا والعتابا». ومن أجل تناغم صوتها مع الآلات الموسيقية مستقبلاً، كانت تدق على وعاء قديم من «التنك».